هديل البس

أعاد تكرار حوادث السير المؤلمة والتي تودي بالعديد من الأرواح، ولعل آخرها حادثة تدهور الحافلة في اربد، النقاش حول مدى توفر سلامة تلك الوسائل، وتأهيل السائقين على الطرقات الخارجية لتجنب هذا النوع من الحوادث. رئيس الجمعية الأردنية للوقاية من حوادث الطرق نزار العابدي، يرى أن مقياس خطورة الحوادث يتمثل

توفي 6 اشخاص واصيب(37) آخرين بجروح ورضوض في مختلف أنحاء الجسم اليوم الثلاثاء في حادث تدهور حافلة نقل ركاب تعمل على خط (اربد ـ المفرق ـ جامعة آل البيت) . وقالت المديرية العامة للدفاع المدني أن طواقم الإنقاذ والإسعاف في الدفاع المدني قامت بمعالجة الحادث وتقديم الإسعافات الأولية اللازمة للمصابين في

40% من المدارس الحكومية تعاني من سلبيات بمرافقها كان لحادثة وفاة الطالب فراس الغرايبة متأثرا بجراحه بعد سقوط باب مدرسته عليه، وقع أليم في الشارع الأردني، الأمر الذي أعاد النقاش حول مدى توفر البيئة المدرسية الآمنة لطلبة المدارس. وبنبرة لا يزال الحزن عالقا فيها على رحيل ابن شقيقه، يعرب عمّ الطالب فراس

سجلت الأشهر العشرة الأولى من العام الحالي 26 جريمة قتل بحق نساء وفتيات، بينها جرائم ارتكبت بذريعة "الشرف"، وفقا لجمعية معهد تضامن النساء الأردني. وأوضحت الجمعية في بيان صحفي، أن ذلك "يرفع نسبة هذه الجرائم الى 53 % مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، والذي ارتكب فيه 17 جريمة قتل بحق نساء وفتيات"

تعرضت خولة "32 عاما" بعد ولادة طفلتها بعشرة أيام لحالة من الاكتئاب الشديدة، حيث كانت كثيرة البكاء، وفاقدة للشهية، إضافة إلى شعورها الدائم بالأرق. وتصف خولة حالتها النفسية والتي شخصت طبيا بـ"اكتئاب ما بعد الولادة"، بالصعبة، حيث باتت عديمة التركيز خلال نشاطها اليومي، وأخذت الأفكار السوداوية تحاصر

رغم تشكيك خبراء في مجال حقوق المرأة والطفل، بدقة الأرقام الصادرة عن دائرة الإحصاءت العامة، والتي تشير إلى النسب المرتفعة جدا بحجم العنف الواقع على الأطفال، إلا أنهم لا يؤكدون انتشار تلك الظاهرة التي يتخذها البعض كوسيلة لتأديب أطفالهم. وتظهر الأرقام التي أعلنتها منظمة اليونيسيف، أن 90% من الأطفال