محمد العرسان

بينت دراسة غير منشورة للباحث المتخصص في شؤون الجماعات الإسلامية مراد بطل الشيشاني أماكن توزع وانتشار المجاهدين الأردنيين في المملكة، وبينت الدراسة -التي خص الكاتب "عربي 21" بها- الأسباب التي أدت إلى بروز هذه التيارات المتشددة في المجتمع الأردني. واعتمد الباحث على تحليل خلفيات 85 سجينا سلفيا في

المتتبع لحسابات أنصار التيار السلفي الجهادي الأردني و أنصار الدولة الإسلامية في العراق والشام على "تويتر" يلمس عمق الخلاف بين مكونات التيار السلفي الجهادي الأردني، الذي صدّر مئات المقاتلين إلى سوريا، موزعين بين الدولة الإسلامية وجبهة النصرة التابعة للقاعدة. يحمّل أنصار "داعش" مشايخ التيار السلفي

بات تنظيم الدولة الإسلامية في العراق وبلاد الشام " داعش" يحكم قبضته على الحدود الأردنية العراقية وعلى معبر طرابيل الحدودي، مثيرا تخوفات رسمية وشعبية من تمدد التنظيم الى الاردن بعد سيطرته على مناطق واسعة في العراق و سوريا. و أكدت مصادر عراقية سيطرة "داعش" على معبر طريبيل الحدودي مع الأردن والوليد مع

قال مسؤول استخباراتي أمريكي لصحيفة "ديلي تلغراف" البريطانية، إن "ما نراه راهناً هو حلول جيل جديد من المقاتلين الإسلاميين، الذين يملكون أجندة أكثر تركيزاً وتطرفاً، محل تنظيم القاعدة، لكن هذا الجيل الجديد من الإرهابيين يُعتبر أكثر طموحاً، فلا يكتفي بالتخطيط لاعتداءات إرهابية ضد الغرب، بل يبدو مصمماً

الإفراج عن منظر التيار السلفي الجهادي عصام البرقاوي المعروف بـأبي محمد المقدسي من السجون الأردنية، يرى فيه مختصون في شؤون الجماعات الإسلامية فرصة ” لنصح” التيارات المتشددة والمتصارعة وتحقيق المصالحة فيما بينها. فقد سبق وأن بعث المقدسي برسالة صوتية من سجنه الى قيادات داعش قال فيها ” إن ما يجري في

يلجأ احمد 26 عاما و هو مثلي جنس من العاصمة الأردنية عمان إلى تكنولوجيا الهواتف الذكية "لإيجاد صديق له" في مجتمع محافظ يرفض فكرة وجود المثلية الجنسية . هذا الرفض المجتمعي لوجود مثليي الجنس " صعّبَ عملية البحث" عليه ؛بسبب "السرية التي يحيط بها مثليو الجنسأنفسهم خوفا من ردة فعل المجتمع" كما يقول. و يجد

محمد العرسان
رئيس تحرير راديو البلد. ويحمل شهادة البكالوريوس في الصحافة والإعلام من جامعة اليرموك.