محمد العرسان
نقل موقع "عربي21" من مصادر أردنية مطلعة أن "السلطات الأردنية قامت بتجريف مساحة واسعة من الأراضي القريبة من الساتر الترابي بين الأردن وسوريا داخل الأراضي الأردنية جهة البادية الشرقية في منطقة الركبان، وتزويدها بالبنية التحتية وأنابيب المياه". ورجحت هذه المصادر أن يكون ذلك لـ"بناء قاعدة عسكرية جديدة،
برز اسم الأردني عبد القادر شحادة الملقب بـ(أبي محمد الطحاوي)،في سماء الشخصيات الجهادية في تسعينيات القرن الماضي، ليصبح فيما بعد أحد أهم منظري التيار السلفي الجهادي الأردني، ورقما صعبا في معادلة شطرت التيار نصفين بين "الدولة" و "جبهة النصرة". عمل الطحاوي مدرسا للتربية الإسلامية في المملكة العربية
رفعت قوات النظام السوري يوم الجمعة علمها على معبر أبو الشرشوح، الواقع على الحدود السورية الأردنية في ريف السويداء الجنوبي الشرقي، بعد انسحاب مفاجئ لجيش العشائر (المدعوم أردنيا) من تلك المناطق دون سابق إنذار، ليسطر الجيش النظامي على 50 كيلو متر من الشريط الحدودي، حسب ما نقلت فصائل سورية في البادية
كشفت مصادر في الجبهة الجنوبية في سوريا، لـموقع"عربي21"، أن غرفة الدعم المعروفة باسم "الموك" المتواجدة في الأردن حددت نهاية شهر كانون الأول/ ديسمبر القادم؛ مهلة لنهاية دعمها للفصائل السورية. وما يزال برنامج الدعم الأمريكي للمعارضة السورية، المقدم من وكالة المخابرات الأمريكية (السي آي إيه) ساري
تزخر أدراج مجلس النواب الأردني بمذكرات عديدة لطرد السفير الإسرائيلي، وإلغاء معاهدة وادي عربة، والتي لم تجد طريقها إلى النور أو المتابعة. ويعزو متخصصون في تغطية الشأن النيابي في الأردن؛ هذه الحالة إلى "ضعف المذكرات النيابية كأداة رقابية"، و"انسحاب نواب من التوقيع على المذكرات بسبب الضغوطات". ويزداد
ما يزال الأردنيون تحت تأثير الغضب والصدمة، والتشكيك بالرواية الرسمية التي عالجت حادثة مقتل مواطنين أردنيين في سكن وظيفي تابع للسفارة الإسرائيلية في العاصمة الأردنية عمان، على يد رجل أمن إسرائيلي الأحد الماضي. الرواية الرسمية الأردنية التي جاءت على لسان وزير الداخلية غالب الزعبي، حمّلت الفتى الأردني