محمد العرسان
ينظر الفلسطينيون "للأونروا" إلى كونها أبعد من وكالة لتشغيل وغوث اللاجئين فقط، ويعتبرونها شاهدا على تهجير الشعب الفلسطيني عام 1948، ومنذ ذلك الحين تتعرض الوكالة لعمليات تصفية بضغط من اللوبي الصهيوني في الولايات المتحدة، لإنهاء حق العودة. تتمتع الوكالة الأممية ببعد قانوني دولي؛ إذ تأسست بموجب القرار
يزور نائب الرئيس الأمريكي، مايكل بنس، العاصمة الأردنية عمان، الأحد، في خضم جولة إقليمية تشمل مصر والأردن وإسرائيل، في زيارة وصفها سياسيون بالتطمينية وجس النبض للوصفة الأمريكية لعملية السلام، التي عرفت إعلاميا بـ"صفقة القرن". تتزامن الزيارة مع "فكفكة" ما عرف بـ"أزمة السفارة" بين عمان وتل أبيب، وعودة
باعتذار إسرائيل (حسب الرواية الأردنية) عن قتلها لثلاثة مواطنين أردنيين، يطوي الجانبان أزمة عصفت بالعلاقات لأشهر طويلة، عقب حوادث أمنية كان أبرزها قتل مواطنين أردنيين في سكن وظيفي تابع للسفارة الإسرائيلية في العاصمة الأردنية عمان، على يد رجل أمن إسرائيلي"، في تموز/ يوليو الماضي. بعيدا عن لغة البيان
تهبط طائرة نائب الرئيس الأمريكي مايكل بنس، في عمان السبت القادم، حاملا في حقيبته، ملفات عديدة لبحثها مع الملك عبد الله الثاني صباح الأحد، من أبرزها تطمينات أمريكية أن "لا قطع للمساعدات المالية الأمريكية" على خلفية موقف المملكة من قرار الرئيس الأمريكي نقل سفارة واشنطن الى القدس المحتلة”. . تتلقى
لا يزال الأردنيون تحت تأثير صدمة فرض الحكومة ضرائب على قائمة طويلة من سلع وخدمات، شملت مواد غذائية أساسية؛ بغية توفير إيرادات لخزينة الدولة بما يقارب مليار دينار أردني، موزعة على 540 مليون دينار من ضريبة مبيعات و376 مليون دينار ضرائب ورسوم أخرى، إلى جانب رفع الدعم عن مادة الخبز، البالغ 170 مليون
حذر مدير شؤون المسجد الأقصى في وزارة الأوقاف عبد الله العبادي، من خطورة ما وصفه "الانتهاك غير المسبوق" بقيام شرطة الاحتلال ظهر الثلاثاء اقتحام مكتب إعمار المسجد ومنع أعمال الترميم. وكشف العبادي أن شرط الاحتلال أوقف أعمال الترميم في مشاريع مهمة من أبرزها "ترميم فسيفساء في المسجد الأقصى وقبة الصخرة،