محمد العرسان

تحاول إيمان أبو خيران، وهي ناشطة مجتمعية من مخيم البقعة للاجئين الفلسطينيين في الأردن، إيصال رسالة إلى وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، وحال لسانها كما قال الشاعر محمود درويش "صامدون هنا خلف هذا الجدار الأخير". إيمان واحدة من بين عشرات السيدات والناشطين في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين

ساد الهدوء الحذر في مناطق الاحتجاجات التي شهدتها المملكة الأردنية عقب مقتل ضابط برتبة عقيد مساء الخميس، بعد إصابته برصاصة في الرأس تزامنا مع إضراب محتجين ضد رفع أسعار المحروقات في منطقة الحسينية في محافظة معان جنوب العاصمة عمان. وقال ناشطون وصحفيون لـ"عربي21"، في مدن الجنوب (الكرك، معان، الطفيلة) إن

تتسارع وتيرة الإضرابات والاحتجاجات التي ينفذها قطاع النقل والشحن في الأردن رغم المحاولات الحكومية لإمتصاص الإضراب برفع أجور الشحن ودعم قطاع النقل العام ماليا، إلا أن المحتجين يرفعون مطالبا واحدا "خفض أسعار المحروقات". و بدأ الإضراب من مدينة معان (217 كم جنوب العاصمة عمان) في 5 كانون الأول/ ديسمبر

قال مدير عام دائرة الشؤون الفلسطينية م.رفيق خرفان إن "الأردن يدعم منظمة وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) سياسيا وخدميا وماليا، وينظر لها كرمز وشاهد على القضية الفلسطينية أكثر من كونها تقدم خدمات، على اعتبار انها الهيئة الأممية الوحيدة المعنية باللاجئين الفلسطينيين". والدائرة هي مؤسسة

تعالت الأصوات الأردنية الداعية لفرض التجنيد العسكري الإلزامي في مواجهة حكومة نتنياهو اليمينية المتطرفة بعد أن قرر رئيس الاحتلال المكلف منح حقيبة الأمن الداخلي لزعيم حزب "العظمة اليهودية" اليميني المتطرف إيتمار بن غفير، بموجب اتفاق ائتلافي أولي. وطالب نائب رئيس الوزراء الأسبق د.ممدوح العبادي، بفتح

خبير: أردنيون يلجأون لحرق الأحذية التالفة بحثا عن التدفئة تتلقى جمعية باب الخير في الأردن يوميا عشرات الإتصالات، من أسر محتاجة لا تستطيع شراء مادة الكاز(كيروسين)، هذه الاتصالات تضاعفت خلال الأسابيع الأخير بعد أن رفعت الحكومة أسعار الكاز لأرقام تاريخية (كبيرة 1.21 دولار للتر الواحد، 25 دولارا للتنكة)

رئيس تحرير راديو البلد. ويحمل شهادة البكالوريوس في الصحافة والإعلام من جامعة اليرموك.