داود كُتّاب

قال موقع المونتيور في تقرير له انه و بعد سنوات من التعاون الاقتصادي الهش، شهدت العلاقات الفلسطينية الأردنية تحسنا ملحوظا، إذ عقدت اللجنة العليا الأردنية الفلسطينية المشتركة اجتماعات رفيعة المستوى في عمان في 27 سبتمبر / أيلول، وذلك بعد ثلاث سنوات لم يتم عقد أي اجتماع فيها. وقد حضر وزراء ورجال أعمال

أظهرت المسوحات ظاهرةً خطيرةً في ما يتعلق بفوز العرب في دورات الألعاب الأولمبية. باستثناء الميدالية البرونزية التي فاز بها المنتخب السعودي للفروسية في عروض القفز، في أولمبياد لندن عام 2012، فإن المئة ميدالية تقريباً التي فازت بها دول عربية لم تشمل أي منها عملاً رياضياً جماعياً واحداً. ومن أشهر

علمت "عمان نت" من مصدرين مطلعين أن مشروع ناقل البحرين الذي اتفق عليه بشكل علني في كانون أول 2015 "معرض لخطر" حيث طلبت الأردن من الشركة التي تقوم بتحضير الدراسة الخاصة بالقناة تغير مسارها وأهدافها بحيث يصبح مشروع أردني صرف". وقد جاء التغيير الأردني إثر توتر العلاقات الأردنية- الإسرائيلية بعد حادثة

تتفاجأ إحدى الفتيات بأفكار ومفاهيم بالية تُدرس في واحدة من أهم المدارس الأردنية الخاصة، التي تستعين بأفضل المعلمين وتمنحهم وقتاً كافياً للتحضير وتقوية قدراتهم الفكرية وتطويرها في مجال التعليم، ورغم ذلك كلّه تّقدّم للطلبة مجموعة أقوال مأثورة لكي يناقشوها، ومنها مقولة للكاتب المصري نجيب محفوظ -العربي

تزداد يوماً بعد يوم القناعة بضرورة تأكيد مبدأ أن يستمدّ نظام الحكم الديمقراطي سلطته من الشعب، وفي الوقت نفسه لا بأس أن تكون المرجعيات الدينية ملهمةً ومصدراً أخلاقياً مهماً للتشريع، لكن من دون احتكاره. مجموعات عديدة تناقش مسائل مثل العلمانية وغيرها، إلاّ أن أساس النقاش يتمحور حول علاقة الدين بالحكم

نواجه أزمةً فكريةً لدى الشباب العرب، العنصر الأكثر عدداً في المجتمع. ومن البديهي أن الشباب عبر التاريخ والحضارات هم الجيل المنشغل بالبحث عن هويته وموضعه في هذا الكون. من أكثر التوجهات الأكثر شيوعاً في عالمنا العربي هو التوجه نحو العوالم الروحانية والتدين. ويُحَمِّل كثيرون –وبحق- مسؤوليةً كبيرة على

مدير عام شبكة الإعلام المجتمعي. أسس العديد من المحطات التلفزيونية والإذاعية في فلسطين والأردن والعالم العربي.