قررت سلطات الاحتلال الاسرائيلي ابعاد 25 حارسا من سدنة المسجد الأقصى المبارك، عن باحاته لفترات متفاوتة، تحت حجج وذرائع مختلفة. وطالب حراس المسجد الأقصى المبارك، الملك عبدالله الثاني بالتدخل شخصيا

اعتبر الأمين العام لحزب الوحدة الشعبية الأردني الدكتور سعيد ذياب أن تصريحات وزير الخارجية وشؤون المغتربين ناصر جودة الموجهة السفير السوري، تأتي انسجاما مع الموقف الأردني تجاه الأزمة السورية والذي أخذ

في تحرك جديد للمؤسسات الدولية المدافعة عن حق التعبير دعت منظمة المادة 19 شركات الانترنت الاردنية رفض تطبيق قرار حجب المواقع الاخبارية الاليكترونية لاعتباره منافياً للقانون الدولي حول حرية التعبير، كما

قال عضو تنسيقية المواقع الالكترونية باسل العكور أن التنسيقية بصدد رفع قضيّة على شركات اللانترنت التي امتثلت لقرار دائرة المطبوعات والنشر بحجب المواقع الالكترونية الاخبارية. وأضاف العكور لـ"عمان نت" أن

قال وزير الصناعة والتجارة الدكتور حاتم الحلواني ان الحكومة تدرس حاليا استبدال الية الدعم المقدمة لمادة الطحين اما من خلال بطاقة ذكية او تقديم دعم نقدي مباشر للمواطنين وذلك بهدف ايصال الدعم لمستحقيه

طالبت الهيئات الاغاثية التابعة للأمم المتحدة ومنظمات الاغاثة المستقلة يوم الجمعة بنحو ثلاثة مليارات دولار لمساعدة اللاجئين السوريين في الاردن ولبنان وتركيا والدول المجاورة. كما طالبت حكومتي الاردن

نفّذ حراك أبناء الحويطات بعد صلاة الجمعة مسيرة انطلقت من أمام مسجد الحسينية للمطالبة بإعلان البادية الجنوبية كمحافظة وإنشاء مستشفى عسكري في منطقة عنيزة. وطالب المشاركون بالقاء الكشف عن الجناة المتهمين

شارك الآلاف بفعالية المسيرة العالمية إلى القدس التي دعت اليها اللجنة الشعبية للدفاع عن القدس و الاقصى تحت شعار"شدّوا الرحال الى القدس" والتي انطلقت بالتزامن مع العديد من المسيرات المماثلة في مختلف

نفذ أهالي مدينة معان مسيرة بعد صلاة الجمعة للمطالبة بالإفراج عن معتقلي المدينة على خلفية الأحداث الأخيرة والذين يوقول الأهالي بأنه لا ذنب لهم فيها. وأعرب المشاركون عن شكرهم لكافة الأطراف التي عملت على

نفذ حراك أحرار العاصمة اعتصاما بعد صلاة الجمعة أمام المسجد الحسيني تحت شعار كرامة شعب، وذلك تأكيدا على وحدة نسيج المجتمع الأردني وندد المشاركون بالتعامل الأمني مع أحداث مدينة معان الأخيرة ورفع