قال مدير عام المكتبة الوطنية محمد العبادي، إن المملكة من أولى الدول التي أقرت قانون مختص بحق الحصول على المعلومة، وما زالت تعمل على تطويره ليتوافق والتطورات الدولية بهذا المجال. وأوضح العبادي خلال

اعتصم العشرات من أهالي مدينة الفحيص أمام رئاسة الوزراء الاثنين، احتجاجا على مقتل الكاتب الصحفي ناهض حتر. وطالب المعتصمون بإقالة رئيس الوزراء هاني الملقي، ووزير الداخلية سلامة حماد، محملين إياهما

أكد الملك عبد الله الثاني، أنه تم القصاص من الكثيرين ممن ظهروا في مقاطع فيديو استشهاد الطيار معاذ الكساسبة. وأضاف الملك في مقابلة مع قناة سي بي أس الأمريكية أجراها الإعلامي سكوت بيلي، "لقد قتلنا

ضبط الامن العام ثلاثة اشخاص قاموا باطلاق النار في احد الاحتفالات في منطقة جبل التاج نتج عنه وفاة احدى الفتيات. كما تم ضبط قطعتي سلاح ناري جرى استخدامها في الحفل، اضافة الى ضبط ثلاثة اشخاص اخرين ممن

على بوابة مبنى قصر العدل في العبدلي، برزميته التي تجسد معاني العدالة ونبذ الظلم، تضرج جسد الكاتب الصحفي ناهض حتر بدمائه، بعد أن استقرت فيه خمس طلقات من مسدس أحدهم، في سابقة شكلت صدمة في الشارع الأردني

أصدرت القوى الوطنية الأردنية وعائلة حتر، بيانا أكدت فيه أن "جريمة اغتيال الكاتب الصحفي ناهض حتر التي تمت تحت أنظار الأجهزة الأمنية، استهدفت استقرار الوطن وهويته العروبية. وجاء في البيان أن " هذا

يطرأ انخفاض على درجات الحرارة، وتكون الأجواء معتدلة بوجه عام مع ظهور الغيوم المنخفضة، فيما تكون الرياح شمالية غربية معتدلة السرعة تنشط احياناً بعد الظهر مثيرة للغبار خاصة في مناطق البادية. وفي ساعات

قرر مجلس الوزراء الموافقة على تعليمات معدلة لتعليمات شمول الأفراد من المواطنين بالتأمين الصحي المدني. وأعفت الحكومة, بموجب هذه التعليمات المعدلة, الأشخاص المشتركين بالتأمين الصحي للفئة العمرية التي

قبل الملك عبدالله الثاني الأحد، استقالة رئيس الوزراء هاني الملقي، وكلفه بتشكيل حكومة جديدة. وكان الملك قد حل مجلس النواب السابع عشر في أيار الماضي، وكلف الملقي بتشكيل حكومة جديدة خلفاً لحكومة عبدالله

تسارعت الأحداث، وردود الفعل منذ صباح الأحد، بعد حادثة اغتيال الكاتب ناهض حتّر، برصاص شخص أمام قصر العدل في عمّان. ومع وضوح خيوط القضية من قبل الأمن العام وما رواه شهود عيان لـ"عمّان نت"، فإن الأنظار