أخبار

عقد مجلس أمانة عمان اجتماعه الشهري في الثلاثاء الماضي (14 شباط) بحضور ممثلين عن وسائل الإعلام المحلية، ولكن أي جدوى من حضور هؤلاء ومن هذه الشفافية طالما ستخرج الصحف في اليوم التالي بخبر موحد ومنقول

يجد البعض صعوبة في تقديم الاعتذار للآخرين أو في أيجاد طريقة لتقديم الاعتذار للطرف الآخر لعدم قدرتهم على الاعتذار وقول "آسف" حتى وان كانوا على خطأ كبير، ويتمكن البعض من التغلب على الأمر بالمصارحة

قال الناطق الرسمي باسم الحكومة، ناصر جودة أن الحكومة الأردنية بانتظار تشكيل الحكومة الفلسطينية ومعرفة برنامج عملها،"حركة حماس مرحب بها في الأردن، ونحن ندعم خيارات الشعب الفلسطيني وإقامة دولة فلسطينية"

حال عدم اكتمال النصاب القانوني (56) نائبا دون استكمال مجلس النواب جلستة مساء الأثنين الامر الذي اضطر رئيس المجلس عبدالهادي المجالي الى رفع الجلسة بعد ان شهدت عاصفة من المداخلات النيابية لجهة اتفاقية

( البِنْت بتِكبر قبل الشَبّ) عبارة نرددها دائماً مازحين، لكنها في الواقع حقيقة علمية واجتماعية واضحة، وفي مجتمعنا (البنت تكبر دائماً قبل الفتى)، وهي وإن كانت كذلك فضريبة نضوجها المبكر مجموعة من عوامل

لغط كبير ثار حول خلو الدواجن الأردنية من فيروس انفلونزا الطيور، سعر الكيلو الواحد من الدجاج وصل الى 56 قرشاً، ومحلات بيع الدجاج ومنتجاتها بدأت تقفل أبوابها بسبب الخسائر المادية الكبيرة وعزوف الناس عن

ترأس النائب سعد هايل السرور السبت اجتماع المجلس الاستشاري لإذاعة عمان نت، والذي أقر سلسلة من المواضيع أهمها ميثاق مبادئ عمل الإذاعة والذي تركزت على البحث عن الحقيقة والصدق مع المواطن، والتوازن في طرح

"الصداقة " كلمة صغيره تحمل في طياتها معان كبير، قد لا تعني للبعض الكثير ويرونها كأي كلمة يتداولونها في حياتهم، ولكن هناك من يرى في الصداقة معان كثيرة تؤثر على حياته بأكملها ولا يستطيعون العيش دونها

المراقب للمشهد السياسي الأردني، يلاحظ حراكا سياسيا تقوم به النقابات المهنية بتصديها للقضايا المحلية والعربية، الأمر الذي يضعها على رأس المعارضة الأردنية متفوقة بذلك على "الأحزاب الضعيفة"التي تقلص

يبدو أن حال الأردنيين المعتقلين في العراق، لا يختلف تماماً عن حال الأردنيين المعتقلين في إسرائيل، والفارق الوحيد بين القضيتين، هو نجاح القائمين في الثانية بإيصال صوتهم إلى قبة البرلمان الأردني.أما