المعتقل المحرر من السجون السورية ليس أسامة بشير البطاينة .. استمع
بعد أن صرح الأمن العام بأن الشخص العائد من سوريا "ليس أسامة البطاينة" وفق فحص الـ "DNA"، حيث أكد الناطق الإعلامي باسم مديرية الأمن العام عامر السرطاوي أن النتيجة النهائية جرى إعلانها بعد أخذ عدد كبير من العينات لأشخاص من أقارب البطاينة و"تبينت أنها سلبية،
لقي ذلك الخبر تفاعلا كبيرا على مواقع التواصل الاجتماعي
فعلقت أم شادي البيادرة: لا حول ولا قوه الا بالله العلي
يا فرحه ما تمت كان أبوه مبسوط وفرحان عشان رجع ابنه وهسى طلع مش ابنه لا اله الا الله
وقالت هديل أبو عياش: معناها هو بعرف تفاصيل عن أسامة ومن فقدان الذاكرة والتعذيب ربط الأحداث وانسب المعلومات لنفسه (بذكره لأربد، البطاينة، ومعاومات غيرها ممكن تثبت ذلك والله تعالى أعلم)
حسبي الله ونعم الوكيل بكل ظالم
ونشر محمد الزريقي: المعلومات العامة متضاربة ..
كانت الإفادة بأنه عرف إسم أمه ، وقال أنه من اربد ، وذكر إسم والدته ، وذكر إسم المقهى ...
واليوم الفحص ال DNA غير مطابق !!
وأضافت أم ليث الرواشدة: طيب يشوفو باقي الاردنين الي فقدو أبنائهم بلكي واحد منهم ....غريب كيف عرف التفاصيل عن امه والمقهى اتوقع كان محبوس مع اسامه وعارف قصته من شده التعذيب ربط اسمه فيه.
وعلق حسين الحجايا: هذا الشخص حتى لو كان غير اردني يجب ان يحظى بعناية طبية وانسانية حتى يستعيد عافيته
ويسترجع ذاكرته ويعرف من يكون
كان هذا أبرز ما تداوله رواد مواقع التواصل الاجتماعي لهذا اليوم.