أبرز ما تناوله كتاب الصحف لنهاية الاسبوع .. استمع
١ـ كتب سري القدوة في صحيفة الدستور مقالاً تحت عنوان التحريض والإرهاب الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني يقول فيه
أن إسرائيل القوة القائمة بالاحتلال فضلاً عن الإبادة الجماعية التي تنفذها بحق أهلنا في غزة تمارس ما هو أبعد من إعادة احتلال الضفة الغربية في عملية تدمير شاملة للمخيمات ولكل المناطق عبر الاقتحامات اليومية وإعدام مئات الشبان وإنشاء البؤر الاستعمارية والاستيلاء على الأراضي وهدم المنشآت وتكثيف وجود الحواجز العسكرية واحتجاز الأموال الفلسطينية كما أضاف أن تصريحات سموتريتش الداعية إلى فرض السيادة الإسرائيلية والتوسع الاستيطاني بالضفة الغربية وتعد تهديدا لاستقرار المنطقة برمتها وأن أي استعداد لتنفيذ هذا الهدف هو انتهاك سافر للقانون الدولي والقانون الإنساني الدولي وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة.
٢ـ أما خولة الكردي قد كتبت مقالاً في صحيفة الغد بعنوان وعود ترامب للعرب ..هل تتحقق؟
الجالية العربية والإسلامية حاولت التواصل مع الحزب الديموقراطي ممثلاً بمرشحته كامالا هاريس، فتعرضت للإهمال والتهميش، فقد كان جل تركيز حملتها على العنصر الأفريقي واللاتيني، ما أدى إلى تواصل الجالية العربية مع الحزب الجمهوري ممثلاً بمرشحه دونالد ترامب، وقد ذكر أحد ممثلي الجالية العربية والإسلامية، أن ترامب استجاب لطلبهم لقائه واستمع لمطالبهم، وتمكنوا من انتزاع وعد يتعهد فيه بإيقاف الحرب على غزة واضافت هذا التواصل وما نتج عنه من وعد، يمثل خطوة مهمة تشير إلى الاهتمام المتنامي من قبل مرشحي الرئاسة الأميركية بالجالية العربية والإسلامية وأصواتها في صناديق الاقتراع.
٣ـ وفي صحيفة السوسنة يكتب طارق الحميد مقالاً تحت عنوان إيران وترامب يقول فيه
الواضح أن هناك مجموعة من النخب الإيرانية، سواء من يلقبون في طهران بـ«عصابة نيويورك»، بقيادة محمد جواد ظريف، أو المتشددون الأقرب لدوائر المرشد، و«الحرس الثوري»، يرون أن عودة ترمب للرئاسة تعد فرصة للحوار معه.
ونقلت الصحيفة الأميركية عن افتتاحية للصحيفة الإيرانية الإصلاحية «شارغ»، التي نشرت افتتاحيتها على الصفحة الأولى: «إن الرئيس الإيراني الجديد الأكثر اعتدالاً، مسعود بزشكيان، يجب عليه تجنب أخطاء الماضي، وانتهاج سياسة براغماتية متعددة الأبعاد».