أبرز ما تناوله كتاب الرأي نهاية الاسبوع " استمع"

 

“قطبة” مخفية تثير هواجس الأردنيين تحت هذا العنوان كتب حسين الرواشدة في الغد ويقول لا أبالغ إذا قلت: إن ما حدث بالعقبة فجّر لدى الأردنيين خزانات من القهر والغضب، وأن التعامل الرسمي مع الفاجعة بعث لهم برسالة استهتار غير مسبوقة، لقد كانت فرصة رغم ما فيها من أحزان ومرارة، لنتوقف ونعيد حساباتنا، لكننا (أقصد إدارات الدولة) فوتناها وخسرناها. ويضيف أن الواجب الوطني يحتم علينا أن تتحرك الضمائر الحية لفهم هذا الوضع القائم و”القادم الأسوأ”

 

وفي الرأي كتب علاء القرالة تحت عنوان المحروقات ترتفع.. وحركة المركبات تزداد ويقول إن الاردنيون اليوم أمام خيارين لا ثالث لهما اما البقاء على نفس معدلات الاستهلاك وبنفس الانماط المتبعة خلال الفترة الماضية وقبل ارتفاع الاسعار عالميا ومؤثراتها محليا وهنا ستتراجع قوتهم الشرائية، او التوجه فورا الى ترشيد الاستهلاك وضبط النفقات بقدر المستطاع للمحافظة على قدرتهم الشرائية من خلال اعتماد الضروريات والابتعاد عن غيرها وتحديدا في عمليات التنقل بالمركبات، ليستطيع تجاوز هذه الازمة التي لربما قد تتغير ما بين ليلة وضحاها.



أما في الدستور كتب عمر الخشمان تحت عنوان دور الإعلام في توازن البيئة والتنمية ويقول إن وسائل الإعلام الأردنية فقد اهتمت بالقضايا البيئية بشكل كبير باعتبار أن مشكلة التلوث هي مشكلة الجميع الوعي البيئي يأتي من خلال التعاون المشترك ما بين المواطن والمؤسسات المعنية بذلك ، لابد من الاهتمام بالبيئة ، وإدخال المواضيع البيئية وربطها بالقضايا التنموية ، وإعطاء دور البيئة أهمية خاصة وتأتي هذا الأهمية من منطلق أن التهيئة التعليمية الجيدة ، سوف تساهم في مضاعفة مستويات التوعية البيئية العامة والعمل على تدريب الكوادر الإعلامية وتأهيلها من خلال عقد الندوات والدورات وورش العمل المتخصصة للاعلاميين.

 

 

Radio Al-Balad 92.5 راديو البلد · أبرز ما تناوله كتاب الرأي نهاية الاسبوع

أضف تعليقك