أبرز ما تناوله كتاب الرأي ليوم الأربعاء .. استمع
كتب في الرأي علاء القرالة تحت عنوان للأردنيين... لا تغفلوا عن هذه المهمة
ويقول إن الاستمرار بالصمود بمواجهة تلك المخططات الصهيونية الخبيثة يتطلب اردنا قويا اقتصاديا وقادرا على مواجهة التحديات وعدم السماح بتسلل الحاقدين ودعاة الفتنة ومطلقي الشائعات الهادفة لاختراق نسيجنا الاجتماعي واضعافنا اقتصاديا الذي سطر في الايام الماضية وقفات داعمة للاشقاء في فلسطين ورافضا لكافة المخططات التي تحاك ضدنا، ولهذا لا يجب ان نغفل عن هذه المهمة فيد تدافع عن فلسطين ويد تنفذ رؤى التحديث.
وفي الدستور كتب ابراهيم القيسي تحت عنوان العنصرية الأوروبية في مواجهة المقاومة
ويقول إن كل المواقف الرسمية لأمريكا وبريطانيا وألمانيا وفرنسا، مخجلة، وهي وصمة عار في تاريخ وجبين شعوبها، فهي لا تتعدى عن كونها مواقف عصابة عنصرية، تسيطر على قرار وأموال شعوبها، لدعم الجرائم العنصرية وجرائم الحرب، ولا تنظر للفلسطينيين ولا تنظر حتى لكل العرب باعتبارهم بشرا، لهم حقوق في الحياة وفي الدفاع عن أنفسهم، أو مجرد حق الاعتراض على الظلم الكبير الواقع عليهم منذ حوالي 100 عام وأكثر.
أما في الغد فكتب زيدون الحديد تحت عنوان الروايات الإسرائيلية وحصار ميتا على غزة
ويقول إن الحرب الصهيونية هذه اخذت طابعا مختلفا عن سابقاتها، حيث تم الإعلان الرسمي من قبل المنصات المملوكة لديهم ك»ميتا» وغيرها، إلى حصار آخر على ما يحدث في غزة من خلال تقليص حجم التفاعل المتعاطف مع الفلسطينيين في القطاع من كافة أنحاء العالم، وإيصاله إلى درجات غير مسبوقة من التهميش.
ويضيف أن من واجبنا جميعا الوصول إلى أي منصة أو وسيلة يمكنها بث وإظهار حجم الجرائم التي يقوم بها هذا الكيان المغتصب على الشعب الفلسطيني، وتعطيل ماكيناته الإعلامية التي يعتمد عليها في دعم موقفه وتبرير مجازره التي يمارسها على قطاع غزة.