أبرز ما تناوله كتاب الرأي الثلاثاء "استمع"
كتب رشيد حسن في الدستور تحت عنوان تأجيل القمة... ما وراء الأكمة!! ويقول وبتوسيع دائرة البيكار قليلا .. فان تاجيل القمة وهي قمة فلسطين كما اسمتها الجزائر .. يشي بان الحوار الفلسطيني- الفلسطيني الملتئم الان في جزائر الشهداء لن يحقق الاختراق المطلوب،ولن يخرج من دائرة التلاوم .ولن يكون بافضل من الجولات السابقة، وسيبقى محكوما بـ»مكانك سر»، ما لم تقم الرئاسة الفلسطينية بالغاء «اوسلو «، وتمزيق ورقة الاعتراف والعودة الى ارادة الشعب الفلسطيتني يتفجير مقاومة شاملة.. وحينها فقظ تسقط كل جدران الانقسام، وتعود الوحدة الى سابق عهدها ومجدها
أما في الرأي فكتب ليث نصراوين تحت عنوان أثر التعديلات الدستورية على القوانين السارية ويقول إن النصوص القانونية – ومن ضمنها قواعد الدستور–تسري بأثر فوري ومباشر وتصبح حجة في مواجهة كافة السلطات والأفراد من تاريخ دخولها حيز التنفيذ، وهذا ما يرتب مسؤولية على المشرع بأن يبادر وعلى الفور إلى إجراء التعديلات التشريعية اللازمة بما يتوافق مع نصوص الدستور المعدل.
وكتب سلامة الدرعاوي في الغد تحت عنوان الاستثمار ثم الاستثمار ويقول هنا لا توجد خيارات امام الحكومة لمواجهة كابوس البطالة سوى بقانون عصري للاستثمار، يمنح الإعفاءات والتسهيلات لكل من يحقق قيمة مضافة عالية على الاقتصاد خاصة في مسألة التشغيل، والإسراع في تطوير جهاز إداري موجّه للاستثمار بمرجعية واحدة يلغي كل التشابكات بين وزارة الاستثمار وباقي وزارات ومؤسسات الدولة بلا استثناء...