أبرز ما تناوله كتاب الرأي الاربعاء "استمع"
في يومه العالمي: هل تحفز العدالة فينا الإرادة لتحسين مجتمعنا؟ تحت هذا العنوان كتبت تهاني روحي في الغد وتقول بينما نتعلم عن كيفية تطبيق مبدأ العدالة على جميع المستويات، في نطاق العائلة، مكان العمل ومع منظمات المجتمع المدني وداخل مؤسسات الحكم، سيكون العدل هو التّعبير العمليّ عن الوعي بأنّ مصالح الفرد لها ارتباط وثيق بمصالح المجتمع إذا ما أريد للتماسك والسلم المجتمعي أن يتحقّقان.
فنحن بحاجة إلى إعادة النّظر جذريًّا في تعريفنا للعلاقات الإنسانيّة.
وفي الرأي كتب عبدالحكيم القرالة تحت عنوان الأمن السيبراني وضرورات الواقع ويقول المطلوب اليوم القيام بحملة توعية وتثقيف شاملة حول الهجمات الالكترونية وقرصنة البيانات والمعلومات التي تطال الافراد والمؤسسات، وسبل وطرق وتقنيات الحماية وتجنب مثل هذه الهجمات.
وفي الدستور كتب نسيم عنيزات متسائلاً كيف نقرأ الانتخابات القادمة ويقول مع تاكيدنا بان الانتخابات القادمة تميل الى الشعبية و ارتابطها بالناس والمجتمع بشكل مباشر ، وترسم شكل الحكم المحلي وما تفرزه من ممثلين ، لا علاقة لهم بالتشريع او القوانين ، بقدر ما هو خدمي يرتبط بالمنطقة ذاتها ، ولا تخرج عن محيطها ايضا.
ومن هنا علينا دراسة موضوع المشاركة في الانتخابات القادمة من زوايا مصلحية ومدى انعكاسها على الخدمات المقدمة لنا دون اي حسابات اخرى.