هديل البس

في ظل الاحتفالات العالمية باليوم العالمي لحرية الصحافة والذي يصادف في 3 من شهر أيار من كل عام، يشهد الأردن تراجعا كبيرا في مجال الصحافة، من حيث تحقيق الاستقلالية الصحفية المطلوبة، و تدهورا في الأوضاع الاقتصادية لدى العديد من المؤسسات والعاملين فيها، وتشديدا في التشريعات. ففي مؤشر حرية الصحافة الذي

يفضل أحمد 27 عاما الذي يعاني من ظروف عمل صعبة، أن يواصل عمله رغم أنه لم يشهد أي تحسن في وضعه المالي أو ظروف عمله، حيث لا يزال يواجه الفقر وعدم الاستقرار المالي، مما يجعله في حيرة بين الاستمرار في هذا الوضع أو محاولة البحث عن فرص عمل جديدة، على حد قوله. ويواجه أحمد الذي يعمل في إحدى شركات التسويق

بعد 26 عاما على إقرار قانون نقابة الصحفيين، وفشل كافة المحاولات السابقة لتعديله، عادت الدعوات إلى ضرورة إجراء تعديلات على النصوص القانونية، بحيث تتناسب مع تطورات مهنة الصحافة وانتشارها الواسع، خاصة في ظل التقدم التكنولوجي وانتشار شبكات التواصل الاجتماعي والذكاء الاصطناعي. تأتي هذه الدعوات بعد أن

منذ بداية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، ويشهد الشارع الأردني تحركا شعبيا ملحوظا، وذلك تضامنا مع أهالي القطاع المتضررين من العدوان الإسرائيلي المستمر على القطاع، ومع ذلك، فإن الحراك الطلابي في الجامعات الأردنية يعاني من تراجع كبير ويواجه ضعفا في تنفيذ الأنشطة والفعاليات السياسية. فرغم تشكيل ملتقى

دراسة محلية حديثة، تثير القلق بشأن الوضع الصحي النفسي للأطفال والمراهقين، حيث كشفت عن ارتفاع ملحوظ في نسب الاكتئاب والقلق بين هذه الفئة، الأمر الذي يستدعي التفكير والتحرك الفوري لمعالجة هذه الاشكالية وفقا للخبراء في الصحة النفسية والاجتماعية وبينت الدراسة التي شملت أطفالا ومراهقين أردنيين ولاجئين أن

مع تزايد انتشار التجارة الإلكترونية، يتجه العديد من التجار نحو التسويق الإلكتروني كجزء أساسي لتعزيز أعمالهم وزيادة نسبة مبيعاتهم، مع وجود منافسة شديدة في هذا المجال، حيث يعاني العديد من التجار التقليديين من عدم تحقيق العدالة، الأمر الذي يؤثر على تراجع أوضاع العديد من القطاعات التجارية اقتصاديا. لذلك