هديل البس

في ظل حملة الاعتقالات الأخيرة التي طالت المشاركين في التظاهرات التضامنية مع أهالي قطاع غزة، في محيط السفارة الإسرائيلية، يطلق ناشطون حقوقيون حملة توعوية بحقوق وواجبات المتظاهرين في إطار القوانين والأنظمة، بهدف تحديد الخط الفاصل ما بين حرية التعبير والمسؤولية المجتمعية. خلال الأيام الأخيرة، شهدت

على الرغم من تسجيل انخفاض طفيف في أسعار الذهب في الأسواق المحلية يوم الإثنين، إلا أن التوقعات تشير إلى استمرار ارتفاعه بشكل تصاعدي خلال الأيام المقبلة، نتيجة للعديد من العوامل السياسية، لعل أبرزها استمرار الحرب الإسرائيلية في قطاع غزة لأول مرة في تاريخ أسعار الذهب، تصل إلى مستويات قياسية في جميع

في أواخر شهر رمضان من كل عام، تعتاد الأسواق المحلية على الحيوية والنشاط الزائد نظرا لتوجه المستهلكين نحو شراء مستلزمات أبنائهم استقبالا لعيد الفطر، إلا أن هذا العام يظهر مختلفا تماما، حيث يشكو التجار من حالة ركود غير مسبوقة، رغم توفر الملابس واستقرار أسعارها. ويعول التجار على شهر رمضان كفرصة حيوية

يواصل الحراك الشعبي فعالياته في محيط السفارة الإسرائيلية، مطالبين بوقف كافة الاتفاقيات المرتبطة مع الجانب الاسرائيلي واغلاق السفارة الاسرائيلية، وسط توقعات بتصاعد هذه الفعاليات لتشمل مناطق أخرى في المملكة، لحين توقف المجازر والابادة الجماعية ضد سكان قطاع غزة مع عودة هذا الحراك بقوة في الفترة الأخيرة

مع عودة الحراك الشعبي للتضامن مع أهالي قطاع غزة، في محيط السفارة الإسرائيلية في عمان، تجددت الاعتقالات والتوقيفات الإدارية لعدد من المتظاهرين من قبل الأجهزة الأمنية، الأمر الذي يعتبره حقوقيون انتهاكا لحقهم في التعبير، ومخالف للقوانين التي تكفل هذا الحق وسبق أن اعتقلت الأجهزة الأمنية عشرات المشاركين

تجدد زخم الفعاليات الشعبية التضامنية مع أهالي قطاع غزة، وذلك من خلال تجمعات حول مسجد الكالوتي بالقرب من محيط السفارة الإسرائيلية في عمان، وفي بعض المحافظات في المملكة، بهدف التعبير عن دعمها وتأييدها للشعب الفلسطيني ومقاومته في القطاع ويأتي هذا التصاعد بالفعاليات ردا على استمرار الاحتلال الإسرائيلي