داود كُتّاب
Although fellow journalists and I, suffer and complain about some restrictions imposed on freedom of the press in Jordan, the recent press freedom index announced by Reporters Without Borders on World Press Freedom Day raises some questions that need clarification. Despite the announcement that
رغم أنني وآخرين من الزملاء الصحفيين نعاني ونشكو من بعض القيود المفروضة على حرية الصحافة في الأردن، إلا أن مؤشر حرية الصحافة الذي أعلنت عنه مؤسسة مراسلون بلا حدود بمناسبة اليوم العالمي لحرية الصحافة يثير بعض التساؤلات التي بحاجة إلى إيضاحات. فرغم الإعلان عن تراجع مكانة الأردن 26 نقطة (أي أنه أصبح
“Everyone has the right to freedom of opinion and expression; this right includes freedom to hold opinions without interference and to seek, receive and impart information and ideas through any media and regardless of frontiers”. Laid down in the Universal Declaration of Human Rights 75 years ago
يدور في الأوساط السياسية حديث يفيد أنه نتيجة توقيف النائب عن محافظة البلقاء، عماد العدوان، وما يتوقع من شروط تعجيزية لإطلاق سراحه، من قبل الاحتلال، ان يتم حل البرلمان التاسع عشر والتحضير لانتخابات نيابية في خريف 2023. ينص الدستور الأردني، وبناء على التعديلات لعام 2011 ، أنه في حال قيام جلالة الملك
شهدت الحدود بين لبنان وشمال فلسطين، منذ حرب تموز بين إسرائيل وحزب الله 2006، هدوءا طويلا، ليس بسبب أن أيا من الطرفين لم يحقّق فوزا عسكريا، بل لأن كلا منهما لديه القوة لإيذاء الطرف الآخر، الأمر الذي أوجد توازن الردع. كان الوضع في جنوب فلسطين مشابهًا، رغم أن ميزان الردع ليس بالمتانة والاستمرارية
مع التطور السريع للتكنولوجيا في حياتنا يبدو أن دور الحكومات وشركات الاتصال في اتخاذ القرارات أصبح يؤثر على حياة المواطن العادي كما أصبح هناك تأثير سلبي لقرارات حكومية يتم فرضها على القطاع الخاص تحت مبررات غير صحيحة. أليس من الأفضل أن يتم نقاش بعض القرارات بصورة واسعة ومشاركة المواطنين والمتخصصين قبل