أبز ما تناوله كتاب الرأي .. الاربعاء "استمع"

 

تحت عنوان الترميم قبل التحديث كتب نسيم عنيزات في الدستور ويقول ما زالت اساليبنا قديمة وتقليدية أقرب الى التعقيد تمتاز بتعدد المراجعات وتكراراها ضمن سلة من الطلبات والاوراق والتواقيع لإنجاز معاملة، وكأننا نعيش في غير عصرنا ولا وقتنا وان اجهزة الحاسوب ووسائل التواصل خلقت للعب «الشدة «او لإبداء التعليقات وتوجيه النقد والتشكيك فقط.

 

وفي الرأي كتب عصام قضماني تحت عنوان الصندوق السعودي الأردني يتحرك ويقول هذه الصناديق هي البديل الأفضل للمنح المجانية والقروض لأنها تتطلع الى مشاريع تنموية مستدامة تخدم اقتصاديات البلدين ومواطنيهما وتحقق عوائد للمستثمرين وفرص عمل وهو ما يحتاجه الاقتصاد.

 

أما في الغد فكتب مكرم الطراونة تحت عنوان إلى هذا الحد نحن فقراء؟  ويقول نعود لنقول لن يكون ذلك متاحا طالما نواصل وضع وصفة تطوير التربية والتعليم جانبا، ولا نمنحها أولوية تستحقها، فالرموز من الرجال تولد، قبل أن تصقل في المدرسة والجامعة، وتترك أثرا في حقل العمل. في الحقيقة إن التغني بما مضى وحده لا يحيي أمة.

أضف تعليقك