المسجد الأقصى

اقتحم عشرات المستوطنين المتطرفين اليهود، اليوم الأحد، ساحات المسجد الأقصى المبارك - الحرم القدسي الشريف بمدينة القدس المحتلة. وقالت دائرة الأوقاف الإسلامية العامة بالقدس، في بيان، إن الاقتحامات نفذت

استمرار الاعتداء على المعتكفين والمصلين في المسجد الأقصى واعتقالات وانتهاكات يتعرض لها المقدسيين على إثر هذا نظم ناشطون وقفات تضامنية مع الشعب الفلسطيني أمام سفارة الاحتلال الإسرائيلي في عمَّان. كتب

المصدر أكد أن لا تغيير على مبدأ ان باب المغاربة والطريق المؤدي له جزء لا يتجزأ من المسجد الأقصى

نفى مصدر أردني مسؤول ان يكون هناك اي اتفاق بين الاردن والبحرين والامارات وفلسطين ينص على أن باب المغاربة مخصص لليهود والسياح بحسب ما صدر في احدى الصحف العبرية اليوم. واكد المصدر أنه لا تغيير على مبدأ

يعتبر المسجد الأقصى- الحرم القدسي الشريف - معلم ديني وتاريخي وهو جزء من القدس القديمة الموقع الأثري الذي تم إدراجه من قبل اليونسكو كموقع تراث عالمي بطلب من الأردن منذ عام 1981. ورغم أن المسجد الأقصى

عبارة رئيسة وزراء الاحتلال غولدا مائير كانت أشبه بصفعة على الوجه حين قالت: "عندما حرق الأقصى لم أنم تلك الليلة، واعتقدت أن إسرائيل ستسحق. لكن، عندما حل الصباح، أدركت أن العرب في سبات عميق". فيما تبدو

اقتحم مسؤولون في البيت الأبيض المسجد الأقصى، الثلاثاء، رفقة مستوطنين، وبحماية الشرطة الإسرائيلية. وأدانت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، الثلاثاء، دخول عدد من كبار موظفي البيت الأبيض باحات

في وقت استخدَمت فيه الصحف الإسرائيلية، الناطقة بالعبرية والإنجليزية، مصطلحات من قبيل "التوبيخ" لوصف الموقف الأردني الرسمي من الانتهاكات الإسرائيلية حيال المسجد الأقصى، فإن الصحف الأردنية اختارت نعوتاً

اكد وزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي بأن مواقف الأردن وجهوده صلبة ولن تتوقف وستستمر جهود المملكة لحماية المقدسات بالتعاون مع العرب والمسلمين وكافة دول العالم. وشدد الصفدي بأن "الوصاية في