فيديو
تمكنت كاميرا عمان نت صباح السبت، من مقابلة المدرب السابق لنادي الفيصلي مظهر السعيد في حديقة فيلته بالشميساني. السعيد الذي ابتعد عن الظهور الإعلامي بعد استقالته من النادي كمدرب عريق، خص عمان نت وراديو
في أقدم محال تجاري لبيع السلاح في عمان، والذي ما يزال محتفظا بديكوره الأول دون تغيير، تباع بنادق الصيد وعتاد المسدسات والخراطيش للمواطن الأردني الذي يحمل رقما وطنيا، ويخلو سجله من القيود الأمنية. بيع
شاء قدرها أن تولد بلسان لا ينطق، وشفاه لا تلامسها بناتها، لكنها بيدين تتقنان صناعة الخبز العربي "الشراك"، تقاوم الحاجة يسرى "خرسها"، وظروفها المعيشية عنوة. السبعينية "يسرى" اختارت العمل في أحد مطاعم
انتشرت منذ مده ليست بالقصيرة المكتبات المتخصصة ببيع الكتب القديمة والمستعملة في وسط البلد عمان طايل عبد الرحمن الدلو –خريج الأدب الانجليزي من الهند- يعمل في هذه المهنة منذ 15 يقول " كنت أعمل قبل ذلك
اشتكى أصحاب المحلات التجارية في منطقة الكرامة في لواء الشونة الجنوبية من اصطفاف السيارات أمام محلاتهم، مؤكدين على ان اصطفاف السيارات طيلة اليوم يتسبب بأزمة مرور خانقة، ويعود بآثار سلبية على الحركة
على قارعة رصيف عام بالقرب من شارع الأردن، يتجمع رهط من عمال النظافة "الوطن" في كل يوم، محاولين اختلاس قليل من الوقت لتناول وجبة الإفطار. كاميرا عمان نت كانت حاضرة في المكان صباح اليوم، حيث أكد لها
عند مشاهدتك مدرسة ابو عبيدة الأساسية المختلطة المستأجرة في منطقة ام عياش في لواء دير علا تلمس تقصير المسؤولين في وزارة التربية والتعليم بواجبهم نحو المدرسة. التي تفتقر لادنى شروط السلامة العامة ، حيث
"الفحيص مدينة خضراء خالية من صناعة الاسمنت وأشكال التلوث، واحتفالية لافارج (فلنزرع شجرة) محاولة تضليل وتغطية حقيقية لصناعة الاسمنت وأثارها المدمرة على الصحة والحياة والطبيعة"، هي هتافات الاعتصام الذي
أطلقت أمانة عمان ومن خلال دائرة المرافق الرياضية والترفيهية في بداية شهر نيسان الحالي مدرسة "بنات عمان" الكروية بمشاركة 30 فتاة من المجتمع المحلي. وقال مدير دائرة المرافق الرياضية والترفيهية في
شكا سبعون تاجرا من ممارسة بلدية مؤتة والمزار ضغوطا على التجار لمختلف المهن وخاصة أصحاب الملاحم ومحلات الدواجن لترحيلهم إلى المجمع التجاري الجديد الذي أنشأته البلدية ويتسع ل78 مخزنا قيد الإنشاء تفتقر