وصف نائب المراقب العام لجماعة الاخوان المسلمين زكي بني ارشيد اليوم الاثنين الإحتجاجات التي شهدتها المملكة “بالإنتفاضة الشعبية الاردنية العظيمة”. وقال في مؤتمر صحفي عقد ظهر الاثنين للمجلس الأعلى

يواجه المواطنون من اتباع الديانة البهائية، من بين ما يواجهونه صعوبة بالحصول على كامل وثائقهم الرسمية جراء ما يصفونه بتعنت بع ض الجهات الرسمية، مما يعيق استمرارية إجراء باقي المعلومات التي يحتاجونها في

تعاني الطائفة الانجيلية المسيحية في الأردن من افتقارها لمحكمة كنسية خاصة تعنى بشؤون أفرادها من الانجيليين وتبت في قضاياهم وأمورهم كما هو الحال في سائر المحاكم الكنسية للطوائف المسيحية الأخرى. ولعل

حرية التعبير عن المعتقد الديني في الأردن، من يضع حدودها؟ الفرد، المجتمع، أم الدولة ومؤسساتها الرسمية والأهلية؟ وما حدود سلطة كل منها، وكيف تنعكس على حقوق المواطنة لمعتنقيها. ليس المجتمع وحده من يفرض

في مجتمع كمجتمعِنا الاردني، لا تقتصر معتقدات مواطنيه على المعتقداتِ والاديان الشائعة والمعترف ِبها، بل تتنوع المعتقدات ُ والاديانُ بين المواطنين بغض النظر عن النسب التي يشكلونها في تركيبة المجتمع

انطلقت مسيرة مساء الجمعة من حي الطفايلة باتجاه الديوان الملكي، إلا أن قوات الدرك قامت بإغلاق الطريق من أمام مجمع رغدان السيتحب باتجاه الديوان. وردد المشاركون في المسيرة هتافات ذات سقف مرتفع، طالت رأس

أنهت الحراكات الشعبية والقوى الحزبية والشبابية اعتصامهم أمام المسجد الحسيني بعد صلاة الجمعة دون وقوع حوادث احتكاك تذكر، باستثناء منع قوات الدرك لعدد من المحتجين من التوجه إلى الديوان الملكي. وشارك في

اندلعت أعمال شغب واسعة في مخيم حطين أو ما يعرف بمخيم "شنلر" في لواء الرصيفة مساء الخميس احتجاجا على رفع الأسعار أدت إلى قطع الطرق وتكسير فرع أحد البنوك وإشعال الإطارات في الشارع واستخدمت قوات الدرك

جدد حراك "أحرار حي الطفايلة" اعتصامهم مساء الخميس أمام الديوان الملكي تنديدا بالقرار الحكومي برفع الدعم عن المشتقات النفطية،بعد مسيرة انطلقت من الحي مرورا بوسط البلد، مؤكدين أن القرار بيد الملك

وصف رئيس الجبهة الوطنية للإصلاح أحمد عبيدات الاحتجاجات الشعبية التي يشهدها الشارع الاردني رفضا لقرار الحكومة رفع الدعم عن اسعار المحروقات بـ "إنتفاضة الشعب الأردني الغير منظمة". وأعرب خلال مؤتمر صحفي