عربي دولي
فتحت مكاتب التصويت في مصر أبوابها صباح اليوم السبت، للمرحلة الأولى من الاستفتاء على مشروع دستور الذي يثير انقساما عميقا في البلاد وتسبب في العديد من المواجهات. وتشمل المرحلة الأولى من الاستفتاء عشر
نفت روسيا يوم الجمعة ان تكون قد غيرت موقفها حيال سوريا، ونأت بذلك بنفسها عن التصريحات التي ادلى بها الخميس نائب وزير خارجيتها ميخائيل بوغدانوف والتي قال فيها إنه لا يمكن تجاهل احتمال انتصار معارضي
دعت جبهة الانقاذ الوطني المعارضة الشعب المصري إلى عدم مقاطعة الاستفتاء على الدستور والتصويت بـ "لا" وتأتي الدعوة في الوقت الذي أجلت فيه القوات المسلحة اللقاء الذي دعت إليه نظرا لردود الأفعال التي "لم
أظهرت مسودة إعلان حصلت رويترز على نسخة منها اعتراف دول غربية وعربية متعاطفة مع الانتفاضة ضد الرئيس السوري بشار الأسد يوم الأربعاء بالمعارضة باعتبارها الممثل الشرعي الوحيد للشعب السوري الأمر الذي يعكس
بدأ المصريون في الخارج التصويت في الاستفتاء على الدستور الجديد، فيما توقع احد قادة المعارضة الممثلة بجبهة الإنقاذ الوطني أن تشارك في محادثات دعا الجيش إلى إجرائها الأربعاء للمساعدة في إنهاء الأزمة
قال الرئيس باراك أوباما يوم الثلاثاء إن الولايات المتحدة تعترف الآن بالائتلاف الذي تشكل حديثا للمعارضة السورية في خطوة تهدف إلى زيادة الضغط على الرئيس السوري بشار الأسد. وقال أوباما في مقابلة مع قناة
ذكرت مصادر أمريكية رفيعة المستوى أن "الحل السياسي" الذي قدمه الدبلوماسيون الروس لنظرائهم الأمريكيين تمحور حول التوصل إلى "طائف سوري"، على غرار الاتفاق الذي وافقت عليه الفصائل اللبنانية المتنازعة في
كلف الرئيس المصري محمد مرسي الجيش بالمحافظة على الأمن وحماية المؤسسات خلال فترة إجراء الاستفتاء على الدستور المصري الجديد. وتضمن القانون الذي اصدره الرئيس المصري الاحد ثلاث مواد أشارت الاولى إلى أن
أكد الأمين العام لجامعة الدول العربية الدكتور نبيل العربي أن الوضع الآن في سوريا في غاية الخطورة والسوء وقال "تصاعد أعمال القتل والصراع السياسي والعرقي والمذهبي يذكرنا بشبح الحرب الأهلية الذي نراه
ألغى الرئيس المصري، محمد مرسي، ليل السبت الأحد، الإعلان الدستوري الذي أصدره في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، ومنحه صلاحيات استثنائية ما تسبب في أزمة سياسية حادة، وأصدر إعلاناً جديداً، لكنه أبقى