ثقافة
محمد حسن العمري في عام 2008 نفس العام الذي أصدرتُ فيه أول رواية لدى (أزمنة) وقع المرحوم الياس فركوح في أزمة (دينية) و قانونية مع دائرة المطبوعات والنشر، حيث قام طالب شريعة اطّلع على نسخة من كتيب صغير
رحل عصر اليوم الاربعاء الروائي، والمترجم، وصاحب دار أزمنة للنشر، رئيس مجلس ادارة شبكة الاعلام المجتمعي، الياس فركوح اثر نوبة قلبية حادة. ونعى مدير عام شبكة الإعلام المجتمعي، داود كتاب فركوح الذي شغل
شهد القرن العشرون تطورًا ملحوظًا في النظريات النقدية، وتحولاً كبيرًا في مناهج تناول النص الأدبي. وقد كان لعلم اللسانيات دور مميز في التأسيس لهذه التحولات المنهجية، إذ كان لدوسوسير فضل كبير في رفد
في عام 1960، وبينما كان القادة السياسيون يحتفلون باستقلال نيجيريا عُرضت مسرحية "رقصة في الغابة"، التي أطلق كاتبها وول سوينكا من خلالها تحذيره لهم بأن لا يكرّرون ذات الأخطاء في تقديس زعاماتهم وعدم
حظي بابلو نيرودا بسمعة أدبية جيدة منذ كان على مقاعد الدراسة الجامعية، ليقدّمه أحد الزملاء الأرستقراطيين إلى وزير الخارجية، حيث قرأ الأخير قصائده وعرض عليه وظيفة بإحدى سفارات بلاده في آسيا، وحينها خلع
يقيم "متحف الحرب الكندي" في أوتاوا معرضاً افتراضياً يحتفي بالنساء الواتي جندن خلال الحرب العالمية الثانية، من خلال إتاحة لوحات الفنانة الكندية مولي لامب بوباك (1920 - 2014)، في معرض استعادي بعنوان "
إنّ الناظر في الفرق الإسلامية؛ تاريخ نشأة وتشكّل مقالات ومباحث كلامية، يقف على تنوّع المشاغل المعرفيّة والعقديّة التي استأثرت بعناية المتكلمين القدامى، أمثال أبي الحسن الأشعري (ت 324هـ /935م) والقاضي
تتنوع أشكال التمرد في الفنون والآداب، وهو تمرد لو لم يتحقق ويواصل تحققه، سيفقد الأدب أو أي فن آخر قوة تأثيره. ففي زمن يتطوّر فيه كل ما حول الإنسان، لا تستطيع الفنون الوقوف مكانها، لا تستطيع الكتابة أن
يطمح كتاب "المرأة والأدب: تاريخ ثقافي" الصادر مؤخراً عن دار "فوليو" الفرنسية أن يقدّم توليفة متعدّدة الجوانب حول مساهمة المرأة في الأدب الفرنسي لتسعة قرون، وأن يفصّل خصائصها؛ ويسلط الضوء على اللحظات
في الخطاب الذي ألقاه لدى استلام " نوبل"، قال غابرييل غارسيا ماركيز (1927-2014)، "إن أحد أصعب النضالات التي يواجهها الناس من الدول الصغيرة مثل كولومبيا، هو جعل حياتنا - ليست مهمة فقط - بل حقيقية في