ثقافة

لتحميل الكتاب اضغط هنا أكد الكاتب والباحث وزير الثقافة ووزير الشباب الأردني السابق الدكتور محمد أبورمان، ندرة المراجع والكتب التي توثق التراث الصوفي في الأردن، وأن أغلب التراث الصوفي هو تراث شفهي غير

يعدّ الرّيماوي كاتبًا أردنيًا من جيل الكتّاب الرّواد، الذين ظهروا في السّبعينيات والثمانينيات، أسهم مع غيره في تطور التّجربة الأدبيّة الأردنيّة علاوة أنّه استطاع أن يقدّم أدبًا حقيقيا لا يعبّر عن موقع

الأردنيون الأنباط أول من طور الخط العربي.. أجدادنا طوروا الخط الارامي ليفضي أخيرا إلى الخط العربي الحالي.. ’’رطانة الأنباط‘‘لغة أردنية خاصة طورها الأردنيون الأنباط بخليط من العربية والآرامية.. دائما

’’هذا الكتاب نما بطرقٍ لم أشهدْ مثيلاً لها، ثم وعلى نحوٍ مفاجئٍ أصبح هذا الكتاب شيئاً أكبر، أصبح التاريخ الكامل لتمثيل الآخر، أعتقد أنه أحد أوائل الكتب التي حاولت القيام بذلك. لم يكن الكتاب مجرد عملٍ

بين الخيانة والموت، والأدلجة والاستبداد، تنوّعت النعوت والصفات التي جسّدها المثقف العربي إبّان تعرية الطبقات الرسوبية الفكرية لهذه النخبة، في خِضمّ تداخلاتها المحتشمة مع الحِراكات والثورات، التي شهدها

شعرية المفارقة تكاد المفارقة تصبح سمة العمل الحديث الأساسية، وهي صيغة من الخطاب تتضمّن رؤية للعالم خلافية ودرامية في الغالب، تعني قول المرء نقيض ما يعنيه، أو أن تقول شيئًا وتقصد غيره. إنّها فنّ، وموقف

جذبت بيروت خلال ستينيات القرن الماضي المثقفين والسياسيين من مختلف أنحاء العالم العربي، ومنها الأردن ، حيث ترك العديد منهم بلاده بحثاً عن "مدينة فاضلة" لم تقيّدها في تلك اللحظة حدود، سواء في جامعاتها