ثقافة

نُشيرُ في البدايةِ، إلى أنَّ المقالَ يهدفُ إلى عرضِ ما تنطوي عليه فصولُ الكتابِ من أهدافٍ ومرامٍ، مما يُمكن إيجازهُ لإعطاءِ القارئ فكرةً شاملةً ووافيةً عن الكتابِ، وعليه، فإنَّ الكتابَ الموسومَ

أطلقت كلية اللغات الأجنبية في الجامعة الأردنية الفعالية الأولى من سلسلة "قصص بلغات العالم"، وتمت المشاركة بها ضمن فعاليات وأنشطة متحف الأطفال الأردن لزواره من الأطفال وعائلاتهم. وتضمنت الفعالية التي

بدايةً، لعلّه يجدرُ بِـي أنْ أشيرَ إلى أنَّ عبد الباسط مراشدة أستاذُ الأدبِ والنَّقدِ الحديثِ، أستاذي أيضًا في مرحلةِ البكالوريوس بجامعةِ آلِ البيتِ الأردنيّة، ولا يفوتني هنا إلّا أنْ أقدّمَ اعتزازي

الفن، الوجه الجميل حتى للمأساة، الوجه الجميل للجمال والقبح على حد سواء، والأعمال الفنية الإبداعية تعبر عن رقي شعوبها وارتقائها بآلامهم من أرض الألم إلى سماء الإبداع. ولا تكتمل هذه اللوحة الفنية إلا

"شفت عندي فراغ كبير بعد ما تقاعدت من عملي بالمدرسة مافي تواصل مع حدا بس شغل البيت وانا ما بحب هاد الروتين بحب النشاط والحياة المليانة حيوية". ساهم حب جميلة أبو ملحم للنشاط والعطاء المستمر أن تفكر بشيء

فخري قعوار كاتبًا وقاصًا ولدَ فخري أنيس قعوار سنة 1945م، في الرّويشد، مدينةٌ في أقصى شرق الأردن، وتتبعُ إداريًّا محافظة المفرق، قاصٌ وروائيٌّ أردنيٌّ، وعضوٌ مؤسسٌ لرابطةِ الكُتّابِ الأردنيين 1991م

أصدرَ الشّاعرُ والنّاقدُ السّوريُّ محمّد علاء الدّين عبد المولى كتابًا موسومًا بعنوان: في النّقدِ التّكامليِّ: دراسةٌ نظريّةٌ وقراءاتٌ تطبيقيّة عن دارِ نون للنّشرِ، سنة 2015م. موزّعًا على مئةٍ وتسعٍ

كما قال بن غوريون فإن المأساة قوة إن استخدمت في اتجاه منتج، وإن جوهر الاستراتيجية الصهيونية هو معرفتها كيف تحول نكبتها لعين ماء تنضح إبداعاً وطاقة، فدولة إسرائيل هي وريثة الستة ملايين يهودي الذين