اقتحم كتاب «رسائلنا ليست مكاتيب» ذاكرتي بقسوة، ردّني إلى كتابات مؤنس الرزاز في الاعترافات، وأعادني إلى وقائع عايشتها، فقد تعرفت إلى مؤنس في السنوات الأخيرة من حياته، واقتربت منه في صداقة ودودة عميقة،

- اقام الفنان التشكيلي أحمد الصغيّر معرضه الاول بعنوان "من التراث والطبيعة" في قاعة جاليريا راس العين،أمس الثلاثاء. المعرض افتتحه مدير الدائرة الثقافية في أمانة عمّان ناصر الرحامنة، ويعرض عدد من

تطّرد المواجهة الروائية للتحديات الجديدة والمتجددة، مع اختمار التجربة التي لا تركن إلى ما أنجزت، بل تفيد منه وهي تسعى إلى منجز جديد، من دون أن يعني ذلك أنها لا ترتبك أو تكبو أو تقصر من رواية إلى رواية

الرائج عن التصوف أنّه نظرية زهدية تقشفية، أو رؤية فرارية وانزوائية عن المجتمع وعن الواقع، لكن عند الباحثين المحققين ليس التصوف فقط نسكًا وزهدًا وبُعدًا عن ومن الحياة، بقدر ما هو - وقبل كل شيء - رؤية

هذه السنة، نال بول بيتي جائزة «بوكر» المرموقة عن رواية «الخائن»، وهي وفق الانطباع الأول، رواية معقدة البنية فنياً. بدءاً، بعنوانها «الخائن» لا يطلعنا الكاتب على سبب منح بطل الرواية هذا اللقب إلا في

إنّ ترسيخ الهوية النسائية أمرٌ واضح في الإبداع المعاصر، وهنا لا بدّ من التنبيه إلى التمييز بين مصطلحي «النسوية» و»النسائية» كما يرى محمد الصفراني؛ فـ»النسوية» تتعلق بقضايا المرأة في الثقافة سواء أكتب

أصدرت دائرة المكتبة الوطنية بالتعاون مع جامعة العلوم الاسلامية كتاب أول مئة معلم الذي يلقي الضوء على سير مئة معلم من الرعيل الأول ويقدم نبذة عن تراجمهم منذ تأسيس الامارة وحتى عام 1925. ويبين الكتاب

كرم رئيس جامعة البترا الدكتور مروان المولا الشاعر العراقي حميد سعيد هادي، وذلك خلال حضور هادي لمناقشة رسالة ماجستير عن تجربته الشعرية، أعدتها الطالبة العراقية أنوار إبراهيم الحنوش، بعنوان "تجربة

دأت مديرية ثقافة المفرق باستقبال طلبات المشاريع والبرامج المقترحة للمفرق مدينة الثقافة الأردنية لعام 2017 من العاملين والمهتمين بالعمل الثقافي والهيئات الثقافية. وتشتمل هذه البرامج والمشاريع الثقافية

تنظم الجمعية الملكية للفنون الجميلة معرضا للصور الفوتوغرافية تحت عنوان" حكاية ضوء" للمصورين الاردنيين هديل الرمحي ومحمد عنبتاوي، في قاعة المتحف الوطني بجبل اللويبدة بدءا من الاحد المقبل. وسيضم المعرض