ثقافة

اللغةُ العربيةُ واحدةٌ من أقدمِ اللغات الحية، ومن أكثرها انتشارًا في العالم، إمّا كلغةٍ أصليةٍ أو لغةٍ ثانيةٍ أو لغةٍ شعائريةٍ طقوسِّيةِ،وهي تمتلكُ تاريخًا فريدًا مِن التَّنوع وَالتمازجِ وَالهيمنَّةِ

بحلول أزمة كورونا منذ حوالي أربعة أشهر، تعمّقت أزمة صناعة الكتاب في الوطن العربي، ومنه الأردن، في ظلّ غياب استراتيجيات لتوطين القراءة بوصفها جزءاً فاعلاً في أية عملية تنمية تربط تطوّر قطاعات الصناعة

’’حبّذا يا غُروب منكَ هذا السّكون وارتعاش الغُصون للنسيم الحَنون للنسيم اللّعوب حبّذا يا غُروب“ كانت هذهِ الكلمات الأُولى الّتي غنّتها ابنةُ الشّروق منفردة وأوّل أغنية سُجّلت لها، صاحبة صوت العصافير

رغم "الهجمات" العديدة التي أوشكت الإطاحة بالمسرح على مر العصور، صَمد "أبو الفنون"؛ إلّا من تبعات "كورونا المستجد". المسرح الذي يَضُم على خشبتِه العديد من الفئات العاملة بالمجال الفني، ظلّ مغلقًا لأكثر

أظنني لو لم أكتب هذا المقال لاعتبرت نفسي مشاركًا في صناعة هذين الصنمين اللذين يتعبد الكثيرون في محرابيهما دون أدنى اعتبار لما يفعلون من تكريس مطلق للرجلين، إذ تحول محفوظ وأدونيس إلى صنمين مقدسين لا

مثل السيرة الذاتية للمفكر والكاتب العربي إدوارد سعيد (1 نوفمبر/تشرين الثاني 1935 القدس - 25 سبتمبر/أيلول 2003 نيويورك)، "خارج المكان"، التي ترجمها إلى العربية فواز طرابلسي، سيرة حياة زاخرة، يتداخل

تستعيد هذه الزاوية شخصية ثقافية عربية أو عالمية بمناسبة ذكرى ميلادها في محاولة لإضاءة جوانب من شخصيتها أو من عوالمها الإبداعية. يصادف اليوم، السابع والعشرون من حزيران/ يونيو، ذكرى ميلاد الفنان