نائب رئيس رابطة الكتاب في ذمة الله

نائب رئيس رابطة الكتاب في ذمة الله
الرابط المختصر

غيب الموت مساء اليوم الاربعاء نائب رئيس رابطة الكتاب غيب الموت مساء اليوم الاربعاء نائب رئيس رابطة الكتاب الكاتب الروائي والشاعر مؤيد العتيلي عن عمر يناهز 62 عاما اثر تعرضه الى حادث مؤسف بالعقبة قبل ثلاثة ايام.

درس العتيلي صاحب رواية (ثم وحدك تموت) الثانوية في كلية الحسين ثم غادر الى الجزائر حيث التحق بكليّة الطب هناك لمدّة سنتين، وبدأ في نشرَ قصائده مبّكراً وتجول في فرنسا والمانيا ناشطاً سياسيا قبل ان يعود الى الاردن في نهاية العام 1970 حيث التحق بالجامعة الأردنية في كليّة الاقتصاد والتجارة، وواصل نشر قصائده في الصحف المحلية.

ابان دراسته الجامعيّة أصبح عضواً في رابطة الكتاّب منذ بداية تأسيسها في العام 1974وانخرط في سوق العمل وعمل في بعض الشركات قبل ان ينضم الى كادر صحفيي جريدة (الأخبار) الأردنية.

أصدر الفقيد ديوانه الأوّل "أيُّنا يعقد المقصلة" في العام 1976 وفي العام نفسه ابتدأ عمله موظفاً في البنك العقاري العربي في عمان وظل يعمل حتّى العام 2003 حيث اختار التقاعد المبكّر.

وواصل نشر قصائده في الصحف المحلية وأصدر عدّة دواوين شعريّة وكذلك عدداً من الروايات.

كان العتيلي عضواً فاعلاً في الرابطة وتمّ انتخابه لأكثر من دورة في هيئتها الإداريّة، وأميناً للسر في الفترة 1992 - 1994 كما اختير لأكثر من دورة عضواً في لجنة العضويّة للرابطة، كما أنّه عضوٌ في اتحاد الكتّاب العرب.

شارك في عدد من المهرجانات الدوليّة الخاصّة بحقوق الإنسان ومناهضة الفقر في العالم وخاصةً تلك التي أقيمت في البرازيل وفي كينيا.

من بين إصداراته في حقل الشعر: أيّنا عقد المقصلة 1976، بيان خاص 1982، نشيد الذئب 1990، وفي الرواية: ثم وحدك تموت 1980، خيط الرمل 1985، الكومبرادور 1992، دوائر الجمر.عن عمر يناهز 62 عاما اثر تعرضه الى حادث مؤسف بالعقبة قبل ثلاثة ايام.

درس العتيلي صاحب رواية (ثم وحدك تموت) الثانوية في كلية الحسين ثم غادر الى الجزائر حيث التحق بكليّة الطب هناك لمدّة سنتين، وبدأ في نشرَ قصائده مبّكراً وتجول في فرنسا والمانيا ناشطاً سياسيا قبل ان يعود الى الاردن في نهاية العام 1970 حيث التحق بالجامعة الأردنية في كليّة الاقتصاد والتجارة، وواصل نشر قصائده في الصحف المحلية.

ابان دراسته الجامعيّة أصبح عضواً في رابطة الكتاّب منذ بداية تأسيسها في العام 1974وانخرط في سوق العمل وعمل في بعض الشركات قبل ان ينضم الى كادر صحفيي جريدة (الأخبار) الأردنية.

أصدر الفقيد ديوانه الأوّل "أيُّنا يعقد المقصلة" في العام 1976 وفي العام نفسه ابتدأ عمله موظفاً في البنك العقاري العربي في عمان وظل يعمل حتّى العام 2003 حيث اختار التقاعد المبكّر.

وواصل نشر قصائده في الصحف المحلية وأصدر عدّة دواوين شعريّة وكذلك عدداً من الروايات.

كان العتيلي عضواً فاعلاً في الرابطة وتمّ انتخابه لأكثر من دورة في هيئتها الإداريّة، وأميناً للسر في الفترة 1992 - 1994 كما اختير لأكثر من دورة عضواً في لجنة العضويّة للرابطة، كما أنّه عضوٌ في اتحاد الكتّاب العرب.

شارك في عدد من المهرجانات الدوليّة الخاصّة بحقوق الإنسان ومناهضة الفقر في العالم وخاصةً تلك التي أقيمت في البرازيل وفي كينيا.

من بين إصداراته في حقل الشعر: أيّنا عقد المقصلة 1976، بيان خاص 1982، نشيد الذئب 1990، وفي الرواية: ثم وحدك تموت 1980، خيط الرمل 1985، الكومبرادور 1992، دوائر الجمر.