ماذا تناول كتاب الرأي نهاية الأسبوع؟ (بودكاست)
تحت عنوان عندما تهدم "بيت شَعَر"...
عطاف الروضان كتبت في العربي الجديد وتقول يتحتّم على كل من يساهم في صنع تلك القرارات أن يعلم يقيناً أن ما نراه من خرق للسقوف في مواقع التواصل الاجتماعي الأردنية هو أعلى بكثير خلف الأبواب المغلقة التي تفضل الأغلبية الصامتة الاحتفاظ به لنفسها، خوفاً من الفوضى أو خوفاً من العواقب، أو يأساً وإحباطاً من التغيير.
أما في الغد فكتب الدكتور موسى شتيوي تحت عنوان في المعارضة الشعوبية ويرى أنه يجب التوقف عند هذه الظاهرة وأثرها على الحياة السياسية وأخذها بعين الاعتبار في عملية الإصلاح السياسي المنتظرة وتعزيز العمل السياسي المنظم المضبوط فكرياً وسياسياً من خلال تمكين الاحزاب السياسية التي يجب ان تكون احد اهداف الاصلاح السياسي.
أما في الدستور فكتب وتحت عنوان الحكومة شكلاً أم فعلاً الدكتور خلف ياسين الزيود ويقول اذاُ أين الحكومات وواجبها، أين ولايتهم وأين حسهم الوطني الذي أعتقد أنه لا يحتاج الى توجيه ان كان حساً صادقاً، وطنياً يقظاً، لا خائفاً ولا متردداً. اذاً يجب تغيير نهج عمل الحكومات، حكومة تقود البلاد من خلال عملها التنفيذي برؤية وقرار وأعضائها لا يعملون موظفين منتظرين التوجيه من رئيسهم.