كتب ابراهيم القيسي في الدستور تحت عنوان "نحن كابوسهم في ظلالها أو على وقع صليلها" لم يخطئ القائل بأن «الأردن» هو الكابوس الفعلي لهذا الاحتلال المجرم، فقد ظهر الموقف الأردني الحقيقي، كاشفا عن سياسة

بعد إصابة ثلاثة طلاب جامعيين من أصل فلسطيني بإطلاق نار بدافع الكراهية في مدينة بيرلينغتون في ولاية فيرمونت الواقعة شمال شرق الولايات المتحدة بسبب ارتدائهم الكوفية الفلسطينية. لقي ذلك الخبر تفاعلا

مع بدء الإفراج عن الأسرى الفلسطنيين، ومنع الطواقم الصحفية الفلسطينية من قبل قوات الاحتلال من توثيق لحظة الإفراج عنهم، وشرح الأسرى للمعاناة التي كانوا يعيشونها في السجون الاسرائيلية، كان ذلك حديث مواقع

كتب علي أبو حبلة في الدستور تحت عنوان "عقد صفقة تبادل الأسرى هل تفتح الباب أمام وقف الحرب" السؤال الذي سيطرح نفسه الآن على الحكومة الإسرائيلية، لماذا اختارت الحرب على طوال 48 يوما، وفي نهاية المطاف

تضارب حول الإعلان عن بدء سريان اتفاق الهدنة في غزة، وترجيح تطبيقها يوم الجمعة. حديث مواقع التواصل الاجتماعي .. فقد صرح مستشار الأمن القومي الإسرائيلي في بيان أن الإفراج عن الرهائن لن يبدأ قبل الجمعة

كتب في الدستور حمادة فراعنة تحت عنوان خطوة الهدنة وتبادل الأسرى النوعية ويقول إن الهدنة المؤقتة، وتبادل الأسرى، لن تكون مجرد حالة مرورية للمشهد السياسي والقتالي بين طرفي الصراع الفلسطيني الإسرائيلي،

تعاني النساء في الحروب من عدم توفر خدمات متعلقة بصحتهم الإنجابية بسبب الظروف اللإنسانية وغير الصحية في مناطق النزاع وخصوصاً في غزة، ويحدثنا الكادر الطبي عن المأساة والكارثة التي تحدث مع الحوامل وايضاً

تم تسجيل هذا البودكاست في اليوم 43 للحرب على غزة , والذي يبين بعضاً من الظروف القاسية التي تعيشها النساء والفتيات في غزة نتيجة عدم توفر مستلزمات العناية الشخصية الصحية لهن,من خلال عرض لشهادات من نساء

كيف تلد النساء في غزة .. بودكاست يتحدث عن واقع المعاناة الذي تعيشه النساء في غزة حيث أنهم اضطروا للخضوع للولادة القيصرية دون تخدير وذلك نتيجة للحصار والعدوان الاسرائيلي على قطاع غزة في ظل الحرب

كتب في الرأي حسين المجالي تحت عنوان الحرب على غزة.. إلى أين؟ ويقول إن إسرائيل ذاتها لا تعرف إلى أين تسير الأمور، لأنها ببساطة لا تستطيع القضاء على عقيدة المقاومة، حتى لو تمكنت من القضاء على حماس