محمد ابو رمان*
ثمّة ارتياح في أوساط النخب السياسية في عمّان لمقابلة الملك عبد الله الثاني أخيرا مع شبكة سي أن أن، ورسائله فيها إلى الحكومة اليمينية المتطرّفة الجديدة في إسرائيل والمجتمع الدولي والولايات المتحدة،
يشعر الأردنيون بالفخر لنجاح قطر باستضافة كأس العالم، وتجد هذا الشعور بوضوح على مواقع التواصل الاجتماعي الأردنية، ومن خلال اندماج أعداد كبيرة من الشباب في الحملة التي جرى إطلاقها رداً على الاتهامات
في وقت بدأت المياه الحزبية الراكدة تتحرّك في الأردن، وأصبحنا نشاهد حراكاً شبابياً مهماً ونشاطاً حزبياً غير مسبوق، سواء على صعيد الأحزاب القائمة أو التي تتشكّل، إلّا أنّ المناخ السياسي ما يزال مغلقاً،
نتائج صادمة ظهرت في استطلاع مركز الدراسات الاستراتيجية في الجامعة الأردنية بداية شهر أكتوبر/ تشرين الأول الحالي، إذ بيّن أنّ 38% من الأردنيين يعتقدون أن بلدهم أصبح أقل أماناً مقارنة بالسنوات الخمس