
فهد الفانك

بالرغم من كل ما قيل في الأوساط الحكومية والبرلمانية عن إعادة هيكلة الوحدات الحكومية المستقلة وإلغاء بعضها، فما زال الوضع على حاله كما يدل مشروع الموازنة الموحدة لهذه الوحدات لسنة 2014. تقول التقديرات

لماذا يختلف رئيس الحكومة الأردنية مع رئيسة صندوق النقد الدولي ، طالما أن الأول يصف الصندوق بأنه كالطبيب ، ورئيسة الصندوق تصف سياسات الحكومة بأنها حصيفة ، وأن الاردن جاد في تطبيق برنامج الإصلاح. رئيس

نقطة الضعف الأساسية في الاقتصاد الأردني تتعلق بالوضع المالي، كما تترجمه الموازنة العامة، التي تعاني من عجز كبير يتم تمويله بالاقتراض محلياً وخارجياً مما يؤدي إلى تفاقم المديونية. معظم دول العالم مدينة

تثبيت التصنيف الذي تحدثت عنه الحكومة ووفر على الأردن 70 مليون دولار لا يتعلق بالتصنيف الائتمانـي العام للاقتصاد الأردني كما فهم البعض، بل يعود للكفالة الأميركية المزمع إصدارها كغطاء لسندات اليورودولار

أحمد الله أنني اعتذرت عن قبول عضوية لجنة تقييم عمليات التخاصية التي نفذت خلال 15 عامأً وانتهت قبل سنوات. كانت حجتي أنني من أنصار التخاصية، وقد كتبت مدافعاً عنها، فلا يحق لي أن أتظاهر الآن بالحياد

لمدة طويلة خلال ربع قرن كان معدل النمو الاقتصادي في الأردن يتراوح حول 7% بالأسعار الثابتة، وخلال السنوات الثلاث الماضية كان معدل النمو دون 3%، فأين ذهب النمو؟ وهل وصل الاقتصاد الأردني إلى حالة من

الأردن بلد سياحي وليس أدل على ذلك من أن البنك المركزي يقدر المقبوضات السياحية في سنة 2013 بمبلغ 2923 مليون دينار أي ما يساوي 3ر13% من الناتج المحلي الإجمالي ولكنها لا تسهم بأكثر من 6% من الناتج المحلي

أراهن أن معظم ذوي الأصوات العالية في معارضة التخاصية منذ بدأت قبل 15 عامأً وحتى يومنا هذا ، سوف لا يقرأون تقرير اللجنة المستقلة التي قامت بالتقييم بعد دراسة تفصيلية لجميع الحالات استغرقت أكثر من سنة

عرفنا حتى الآن أنواعأً من السياحة القادمة إلى الأردن مثل سياحة الترفية ، والسياحة الثقافية ، والسياحة الدينية ، والسياحة العلاجية ، وسياحة المؤتمرات ، ونحن نضيف اليوم نوعأً آخر من السياحة المعترف بها

اغتيال المرحوم القاضي رائد زعيتر لمجرد ملاسنة مع جندي إسرائيلي أرعن جريمة إسرائيلية بشعة ، ولكنها ليست الجريمة الوحيدة التي ترتكبها إسرائيل ، كما أن الشهيد زعيتر ليس أول ولن يكون آخر أردني أو فلسطيني