عمان نت
تحدثت صحيفة إسرائيلية الأحد، عن الاحتجاجات التي تضرب الأردن هذه الأيام، وكيف لعبت كل من السعودية، الإمارات، مصر وإسرائيل والولايات المتحدة، في تصاعدها، في الوقت الذي رجحت فيه رحيل الحكومة الأردنية
دعت فعاليات نقابية اردنية الى اضراب عام يوم الأربعاء القادم احتجاجا على مشروع قانون ضريبة الدخل والنهج الاقتصادي للحكومة الأردنية. اذ دعا نقيب المحامين الأردنيين، مازن ارشيدات الى اضراب يوم الأربعاء
قال المكتب السياسي لحزب الوحدة الشعبية الديمقراطي الأردني إن "كافة الإجراءات الحكومية من قمع وتقييد للحريات ورفع لأسعار المحروقات والخبز والسلع الأساسية، إضافة إلى مشروع قانون ضريبة الدخل لا يمكن أن
قال مجلس نقابة صيادلة الأردن في بيان صحفي الاحد ان النقابات تواصل الجهود لسحب مشروع القانون المعدل لقانون ضريبة الدخل، مؤكداً انحيازه إلى الشارع الأردني ومطالبه المشروعة. وفيما يلي نص البيان: يا أبناء
تجددت الاحتجاجات في المملكة الأردنية في مناطق مختلفة للمطالبة برحيل رئيس الحكومة هاني الملقي، عقب ساعة ترؤس الملك عبد الله الثاني اجتماع لمجلس السياسات الوطني مساء السبت، قال فيه انه "ليس من العدل أن
نشر الكاتب في صحيفة "ميدل إيست آي" البريطانية تقريرا، تحدث فيه عن الاحتجاجات التي تجري في الأردن وأسبابها، في ظل الأجواء السياسية التي تعصف بالمنطقة. وقال الكاتب "شون يوم"، الأستاذ المشارك في العلوم
صعد الأردنيون من احتجاجاتهم ضد الحكومة الأردنية وقانون ضريبة الدخل الذي أصرت عليه الأخيرة بعد اجتماع مع مجلس النقباء والبرلمان الأردني. وخرج الأردنيون إلى الشوراع مجددا في اليوم الرابع من الاحتجاجات،
أكد الملك عبدالله الثاني أنه ليس من العدل أن يتحمل المواطن وحده تداعيات الإصلاحات المالية، وأنه لا تهاون مع التقصير في الأداء، خصوصا في تقديم الخدمات الأساسية للمواطنين من تعليم وصحة ونقل. وشدد على أن
علق النائب طارق خوري اليوم السبت على ما يجري من احداث في مقال ارسله لعمان نت دعا فيه الحكومه لسحب مشروع قانون ضريبة الدخل والرحيل فورا. وفيما يلي نص المقال: سارعت الحكومة إلى طرح مشروع القانون المعدل
رفضت الحكومة السبت، سحب مشروع قانون ضريبة الدخل المعدل، من عھدة مجلس النواب، خلال اجتماع عقده رئيس الحكومة ورئيس مجلس النواب مع رؤساء النقابات المهنية في محاولة لاحتواء احتجاجات شعبية عمت البلاد. وعقد