عمان نت- غدير الجلاد

المعاقات.. النجاح لا ينهي التمييز

آراء ومقترحات، قضية محال بحث، حلول معتقلة في غرفة شبه مظلمة، ملخص لقضية امرأة تعاني تمييزاً ثلاثياً، فهي امرأة ومعاقة وفقيرة أيضاً. تشير الاحصائيات الرسمية الصادرة في العام 2012 الى ان المرأة المعاقة

تجارة عنوانها مساعدة المعاقين ..!!

اعلن عن اسم فداء ذات الإعاقة الحركية مع مجموعة من ذوي الاعاقة في وسائل الإعلام لاستلام كراسي متحركة من احد الشخصيات الاعلامية المعروفة الذي وفر الكراسي من متبرعين. بعد ساعات قليلة من استخدام الكرسي

من يغتال حلم المعاقين بالعمل ؟

التحقت إسراء بعد تخرجها من الجامعة الأردنية بصفوف البطالة، بعد ان واجهت جمهورا عريضا من أصحاب العمل الذين لا يرغبون بتشغيل أشخاص من ذوي الإعاقة في مؤسساتهم. بعد رحلة طويلة ومضنية للبحث عن عمل قررت

الشارع.. عندما يصبح الخيار الاخير للعمال

مطالب غير قانونية، اعتصامات مخالفة وعمال لا يريدون العمل و يسعون لتخريب البلد، اتهامات أصبح يتعرض لها كل من ينزل للشارع ينشد حقوقه المهضومة, وسط تجاهل الإدارات ووعود الجهات الرسمية وترحيل المطالب

الانتحار حرقاً ..فشل التأهيل النفسي وغياب الدراسات

مع ارتفاع نسبة الفقر والجوع والإحساس بالظلم، وفيما تضرب أمواج الربيع العربي الشعب الأردني بمختلف أطيافه، فتكتمل المعادلة لينتج عنها أشخاص أبو ألا أن يختاروا إحراق أجسادهم للاحتجاج والتعبير عن غضبهم،