علاء الدين العمري
هذا البحث يتناول جزءََا من محاولتنا لفهم الغجر بعيدًا عن الصور النمطية التي يفترضها المجتمع في نظرته إليهم وعلاجه لقضية وجودهم، مع ما يكتنفها من تصورات واعتقادات مبنية على أحكام سلبية مسبقة، كذلك هذا
لم يَدُر في خَلَدَي أحمد مُحرَّم وقسطنطين زريق ما سيحدُثِهُ توصيفُهُمَا المأساوي للكارثةِ الفِلسطينية، من سرديةٍ بُكائيةٍ طويلة، توثِقُ صِلةَ الإنسان الفلسطيني بالمكان، وتصطنعُ مفهوماً أسطورياً لهُ،
’’هذا الكتاب نما بطرقٍ لم أشهدْ مثيلاً لها، ثم وعلى نحوٍ مفاجئٍ أصبح هذا الكتاب شيئاً أكبر، أصبح التاريخ الكامل لتمثيل الآخر، أعتقد أنه أحد أوائل الكتب التي حاولت القيام بذلك. لم يكن الكتاب مجرد عملٍ
تنحدر الملكة الأردنية من أصول فلسطينية، وتنطوي على ثقافة أكاديمية مرتفعة وتستند إلى تكوين شخصيٍّ قوي، ومميزات أخرى قد تؤسس لما قد نسميه إمرأة قوية ومستقلة. في مجتمع يستند إلى القبلية كعاملٍ أساس في
بكى أبو عبدالله الصغير ، وتوالت جموع الأندلسيين تاركة غرناطة ، المعقل العربي الأخير في إسبانيا ، وفي قلوبهم وعقولهم صورة أخيرة لما كان يسمى لألف عام سابقة بالأندلس . الأندلس كمفردة تحمل رمزية هائلة في
في عالم الكرة، يوصف الكثير من اللاعبين بمصطلح (الظاهرة )، تمييزا لهم عن غيرهم من اللاعبين، بسبب المستويات غير المسبوقة التي يقدمونها عادة في مجال اللعبة، مما يؤدي لظهور مفاهيم جديدة ومستويات مختلفة
اللغةُ العربيةُ واحدةٌ من أقدمِ اللغات الحية، ومن أكثرها انتشارًا في العالم، إمّا كلغةٍ أصليةٍ أو لغةٍ ثانيةٍ أو لغةٍ شعائريةٍ طقوسِّيةِ،وهي تمتلكُ تاريخًا فريدًا مِن التَّنوع وَالتمازجِ وَالهيمنَّةِ