عربي21- نبيل عبد الكريم
كلاهما ينتميان إلى القائمة الخالدة لجائزة نوبل في الآداب. انضمّ إليها الروائي البيروفي ماريو بارغاس يوسا عام 2010. وسبقه إليها الروائي التركي أورهان باموك عام 2006. وكلاهما يُتوقّع منه أن يضيف شيئاً
أنتجت السينما العربية في سبعينيات القرن العشرين مئات الأفلام. طفرة في الإنتاج السينمائي واكبت الطفرة الاستهلاكية التي شهدتها الأسواق العربية من المحيط إلى الخليج. واستجابت صناعة السينما العربية للنزعة
يتراءى للقارئ أن الروائي أيمن العتوم يقدم في روايته الجديدة مرافعة "عُمَرِية" ضد نظام العبودية في أوروبا وأمريكا في القرنين الثامن والتاسع عشر، لكنّ الرواية تتكشف عن موقف رجعي في حيثيات المرافعة، لا
يعالج عمر خليفة في عمله الروائي الأول (الأهلية للنشر والتوزيع، عمّان، 2020)، قضية النكبة الفلسطينية 1948، من منظور الجيل الثالث من أبناء اللاجئين الفلسطينيين في الأردن (الجيل الأول هو الجيل الذي وعى
كان يوم الخامس عشر من تموز الجاري يوما حزينا في الوسط الثقافي الأدبي في عمان. فقد اُستنفرت وسائل التواصل الاجتماعي لتبثّ عبارات الوداع لأحد أهم أدباء الأردن؛ إلياس فركوح، الذي تداخلت سيرته بسيرة عمان
ثلاثة من الأفلام الفائزة بجوائز الأوسكار لهذا العام تتناول قضية الصراع الطبقي أو القهر الاجتماعي. يحدث هذا في هوليود عاصمة إحدى أكبر الصناعات الرأسمالية في أمريكا والعالم، صناعة السينما. وهي الصناعة