زياد الرباعي

نتفاوض مع المانحين والعالم ليساعدونا في تحمل اعباء وكلف اللجوء السوري الحالي وقبله العراقي ، دون الالتفات الى ان هناك ملايين الدنانير المتحققة على العمالة الوافدة والمقيمين من رسوم التصاريح والاقامة

الحالة السورية في الاردن لم تعد مجرد لجوء ،يقبع اللاجىء في المخيمات ، وينتظر مخصصات غذائية أو مالية ، بل اصبح حقيقة في الديمغرافيا الاردنية ، أوجد مدنا كالزعتري ، وتضاعف اعداد السكان في المفرق والرمثا