حلمي الاسمر
حمل البيان المقتضب الذي أصدره الإخوان المسلمون بمصر بمناسبة الذكرى الثالثة لثورة يناير بضع إشارات صريحة، تنطوي على مراجعات في غاية الأهمية، فيها اعتراف بالأخطاء التي ارتكبتها الجماعة، ما يمكن أن
بدأت مفاوضات السلام الإسرائيلية-الفلسطينية وسط أجواء تراوحت بين الرفض الشعبي في الشارع الفلسطيني، وعدم المبالاة والإهمال، وحدهم المتفاوضون من اهتموا بالأمر على نحو استثنائي، فقد عادوا «للعمل» بعد طول
صناعة الاعلام في الأردن في ازمة حقيقية، كما هو حال معظم منشآتنا الاقتصادية، وحتى خزينة الدولة تعاني من المرض العضال نفسه، غير أن الإعلام له شأن آخر، ليس لأنه «على راسه ريشة» لا ، ولكن لأنه هو القوة
بعد ستّ سنوات من الاعتقال في السجون الإسرائيليّة، ينتظر تامر مولوده الأوّل وقد تمكّن من تهريب عيّنة حيوانات منويّة من سجنه إلى زوجته هناء... هي تجربة ناجحة أولى تُسجَّل في قطاع غزّة بعد خمس تجارب
على هامش المؤتمر الصحفي الذي عقده بالأمس الدكتور رئيس الجمعية الاردنية لمكافحة المخدرات، قال لي أن أحد أصحاب المختبرات الخاصة، كان هناك حالة تعاط واحدة من كل عشر حالات تأتيه للفحص، أما اليوم فمن كل
بهدوء تام وبلا ضجيج، صادق مجلس شورى الإخوان المسلمين بشكل عملي على قرار فك الارتباط التاريخي بين الضفتين، وهو القرار الذي ظلت قيادات في الحركة تعتبر أنه غير دستوري ولا تعترف به عمليا، إلى أن تمت أخيرا
بحدود الساعة الثانية عشرة ظهرا، من يوم ليس بالبعيد، وردت مكالمة إلى قسم شؤون الموظفين في إحدى الشركات العامة، تم الرد عليها من قبل إحدى الموظفات، وكان المتصل أخبرها أنه من مكتب أحد النواب، وهو يريد
تحدثنا طيلة أشهر عن أهمية «تبييض السجون» من خلال عفو عام، يريح الناس ويخفف من حدة الاحتقان في الشارع، وجاء العفو أخيرا أشبه ما يكون بالخاص منه إلى العام، فلم يشمل العفو إلا عددا معينا من المحكومين
من يتأمل ملف مراكز المساج في العقبة يستدعي على الفور ملف الكازينو، حيث ثمة تفاصيل متشابهة في كلا الملفين، حيث يبدو أن الحكومة جرت البلد إلى أماكن غير مناسبة، وخالفت أبسط الأسس التي قامت عليها الدولة