المرصد العمالي الأردني
نفذ مئات المتقاعدين من شركة الفوسفات اعتصاماً صباح الأربعاء أمام مقر الشركة في عمّان احتجاجاً على إلغاء نظام التأمين الصحي لهم. وقال عضو اللجنة التنسيقية للمتقاعدين المهندس عزام الصمادي إنّ المئات
بلغ عدد العمالة غير الأردنية الحاصلة على تصاريح عمل سارية المفعول حتى تاريخ 2 أيلول 2021 (310) آلاف و64 عاملا. جاء ذلك خلال ايجاز قدمه وزير العمل يوسف الشمالي لمجلس الوزراء في جلسته التي عقدها اليوم
ينتظر نحو 10 آلاف موظف وموظفة من الفئة الثالثة في وزارة التربية والتعليم، تحقيق مطالبهم، في ظل استمرار تجاهل الوزارة وديوان الخدمة المدنية. وتتلخص مطالب الموظفين في تحسين رواتبهم، ومساواتهم بنظرائهم
استهجن مقاولون قرار مجلس نقابة مقاولي الانشاءات الأردنيين بتأجيل عقد اجتماع الهيئة العامة وتمديد مدة ولاية المجلس الحالي. وأرسلوا مذكرة إلى رئيس النقابة، دعو فيها إلى وقفة احتجاجية داخل مبنى النقابة
وجه عدد من موظفي الشركة الأردنية السورية للنقل البري، مذكرة إلى مجموعة من النواب وعلى رأسهم النائب محمد الظهراوي، مناشدين فيها رئيس الوزراء بضرورة النظر بقضية رواتبهم المتوقفة. وجاء في المذكرة التي
ما يزال نحو 25 موظفاً بين إداري وفني في الشركة الأردنية السورية للنقل البري، ينتظرون رواتبهم التي لم يتسلموها منذ 23 شهراً، أي عامين، دون استجابة من الجهات المعنية. ونفذ هؤلاء عدة اعتصامات، كان آخرها
أصدرت منظمات مجتمع مدني، بيانا صحفيا طالبت فيه الحكومة بسحب قانون العمل. وجاء في البيان الصادر عن كل من جمعية تمكين للمساعدة القانونية وحقوق الانسان، ومركز الفينيق للدراسات الاقتصادية والمعلوماتية،
أكدت لجنة تكسي فرسان الأردن المسؤولة عن مطالب التكسي الأصفر، أنّ نحو ألفين إلى ثلاثة آلاف سائق سلموا المركبات لأصحابها لعدم قدرتهم على مواصلة العمل أو دفع تكلفة ضمان السيارات. وأوضحت اللجنة في ردها
يواصل المتعطلون عن العمل في منطقة الجفر بمحافظة معان، اعتصامهم المفتوح لليوم الـ44 على التوالي، للمطالبة بتوفير فرص عمل لهم في الشركات المتواجدة في منطقتهم. وقال عمر الحويطي، أحد المتعطلين المعتصمين،
أظهر تقرير برنامج "عمل أفضل" التابع لمنظمة العمل الدولية، أنّ جائحة كورونا، كشفت الستار عن انتهاكات عديدة ومختلفة في قطاع صناعة الألبسة داخل الأردنّ. وأضاف التقرير، الذي صدر مؤخرا، أنّ قطاع صناعة