محمد العرسان

عمّان - " #غزوة_ناعور" وسم أطلقه مغرّدون وناشطون أردنيّون عبر شبكات التواصل الإجتماعيّ على مداهمة السلطات الأردنيّة لمطعم سياحيّ في بلدة ناعور (20 كيلو جنوب العاصمة عمّان)، في 33 يونيو / حزيران، قدّم طعاماً إلى طلاّب الجامعة الألمانيّة خلال شهر رمضان. الأجهزة الأمنيّة الأردنيّة، قامت بقرار من الحاكم

تقترب المليشيات العراقية والإيرانية من تشكيل الطريق البري الذي يربط إيران بالعراق بسوريا، تمهيدا للاتصال الجغرافي مع لبنان، بحسب الناطق باسم جيش مغاوير الثورة، محمد مصطفى. وأوضح مصطفى لـ" عربي21" أن "هذه المليشيات شكلت خطين متوازيين من الحدود العراقية، ينتهي الأول في خربة عواد السورية على بعد 25

تعدّ قاعدة التنف العسكريّة التي تقع على المثلّث الحدوديّ العراقيّ-السوريّ-الأردنيّ من النقاط الاستراتيجيّة لقوّات التحالف الدوليّة في سوريا كما أنها خط أحمر. حيث اتّخذت منها قاعدة لتدريب جيش مغاوير الثورة الذي أسّس في 20 أيّار/مايو 2015 ودرّب في الأراضي الأردنيّة لمقاتلة تنيظم الدولة الإسلاميّة، كما

على بعد كيلو مترات قليلة من الحدود الأردنية الشمالية الشرقية؛ يقبع مخيم الركبان في المنطقة "منزوعة السلاح" بين الأردن وسوريا، والذي يضم قرابة 80 ألف لاجئ، تزيد معاناتهم في شهر رمضان للعام الثاني على التوالي، في ظل البيئة الصحراوية التي يعيشون فيها، وشح المساعدات، وقلة مياه الشرب النظيفة. وأسس المخيم

* محاولات لفتح طريق بري يربط إيران بلبنان * اتفاق بين النظام والروس للسيطرة على حقول الغاز في دير الزور..مقابل تأمين الطريق البري * اذا فتح الطريق البري سيكون هنالك مخاوف على الحدود الأردنية والسعودية كشف قائد فصيل أسود الشرقية، المدعوم من غرفة عمليات الموك في الأردن، طلاس سلامة "أبو فيصل"، عن أن

ينظر الأردنيون بقلق كبير إلى مخيم الركبان للاجئين السوريين، رغم وجوده في المنطقة المحرمة المنزوعة السلاح، وبعمق ثلاثة كيلومترات في الأراضي السورية، إلا أنه كان محط أنظار السلطات الأردنية منذ وجوده بفرض الواقع عام 2015، قبل أن يتحول إلى تجمع بشري ضخم يضم ما يقارب الـ80 ألف لاجئ. وزاد الموقف الأردني

محمد العرسان
رئيس تحرير راديو البلد. ويحمل شهادة البكالوريوس في الصحافة والإعلام من جامعة اليرموك.