محمد العرسان
منذ حادثة محاولة الموساد اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" في أيلول / سبتمبر عام 1997 في العاصمة عمان، لم تشهد العلاقات الأردنية- الإسرائيلية الرسمية أسوأ من أزمتها الحالية، التي تحمل عنوانا بارزا هو "حادثة مقتل مواطنين أردنيين في سكن وظيفي تابع للسفارة الإسرائيلية في
كشفت السفارة الأمريكية في العاصمة الأردنية عمّان، في حسابها على "تويتر"، الأربعاء، تفاصيل اجتماع المبعوث الرئاسي الخاص بريت ماكغورك، مع المجموعة الصغيرة للتحالف الدولي لمحاربة تنظيم الدولة، الذي عقد في البحر الميت في الأردن. وقالت الخارجية الأمريكية إنه "في الوقت الذي تم فيه تحرير الرقة والموصل،
حولت كل من المملكة الأردنية والولايات المتحدة الأمريكية وروسيا، وقف إطلاق النار في جنوب غربي سوريا (القنيطرة ودرعا) الموقع في تموز/ يوليو الماضي، إلى منطقة خفض تصعيد في خطوة متفق عليها مسبقا بين الأطراف الثلاثة، لتفتح شهية المحللين حول ماهية الخطوة القادمة، ودور الفصائل المعارضة في المشاركة السياسية
حذر مسؤولون سوريون معارضون في الجنوب السوري، من طرق فصائل معارضة باب إسرائيل في حال توقف الدعم الذي تقدمه الدعم المخابرات الأمريكية "سي آي إيه"، عن طريق غرفة "أصدقاء سوريا"، أو ما تسمى إعلاميا بـ"الموك" في عمّان. وقال مسؤول سوري معارض رفض ذكر اسمه لـ"عربي21"، إن "الفصائل قد تلجأ إلى إسرائيل للحصول
نشر موقع " المونتيور" الذي يصدر باللغة الانجليزية، تقريرا حول تداعيات رفع الدعم عن الخبز في الأردن فيما اذا قررت الحكومة ذلك، ونشر الموقع أن الممكلة التي تعاني من وضع اقتصادي خانق تحاول أن تلبّي شروط بعثة صندوق النقد الدوليّ كافّة ضمن اتّفاق وقّع في آب/أغسطس 2016، يسمح بتزويد الأردن بمبلغ 723 مليون
أثار نشر خبر "مفبرك" على موقع "عمون" الإخباري حول لقاء مرتقب بين رئيس الديوان الملكي الأردني ورئيس النظام السوري بشار الأسد خلال الأيام المقبلة، تساؤلات حول الجهة التي قرصنت الموقع ونشرت الخبر، ولمصلحة من تريد أن تظهر أن هناك تقاربا رسميا أردنيا سوريا، وهل ثمة رسائل من وراء نشر هذا الخبر الذي نفته