محمد العرسان
بالتزامن مع احتجاجات شعبية مسائية في عدد من مناطق الأردن، دعا ناشطون في "الحراك الأردني الموحد" إلى إحياء الذكرى العاشرة لاعتصام "24 آذار" المفتوح الذي نفذته حراكات شعبية إبان الربيع العربي في 2011. ما هو "24 آذار"؟ بدأ الحراك الأردني في عام 2011 متأثرا بحراكات دول عربية، رغم أن مطالب الإصلاحيين
تناولت ورقة بحثية للوزير الأردني الأسبق والباحث محمد أبو رمان آفاق الإصلاح الديمقراطي في البلاد، مشيرا بشكل خاص إلى دعوة الملك عبد الله الثاني، نهاية كانون الثاني/ يناير الماضي، إلى مراجعة التشريعات الناظمة للحياة السياسية، في مقدمتها قانون الانتخاب (الجدلي)، وقانون الإدارة المحلية وقانون الأحزاب
لليوم الثاني على التوالي خرج مئات الأردنيين في مناطق مختلفة من المملكة احتجاجا على سوء ادارة ملف كورونا من الحكومة عقب وفاة 7 أشخاص السبت، بسبب انقطاع الأكسجين عن مستشفى السلط. وشهدت ما يقارب 12 منطقة في المملكة مظاهرات مسائية، واحتج المواطنون على قرارات الحكومة بتمديد ساعات الحظر الجزئي الذي فرضته
استطاعت الاردنية سوزان عويدات انقاذ ما يقارب 200 قطة من الموت المحقق في شوارع الأردن بعد أن حولت منزلها الى مأوى للقطط والكلاب التي تعرضت لاصابات أفقدتها بصرها او احد اطرافها. و تقوم عويدات وهي تعيش في مدينة المفرق بتأمين الطعام و المكان و العلاج لهذه القطط، قصتها مع رعاية القطط بدأت منذ صغرها، تقول
نقل موقع "عربي21" عن مصادر داخل الحركة الإسلامية في الأردن (جماعة الإخوان المسلمين وذراعها السياسية حزب جبهة العمل الإسلامي) أنها تلقت رسائل طمأنة من جهات رسمية حيال ملفات شائكة، أبرزها: مصير الوضع القانوني للجماعة، وتعديل قانون الانتخاب، وملف نقابة المعلمين. ويرى المصدر الذي فضل عدم ذكر اسمه أن
ببطئ شديد تزحف مجموعة من الحلزونات العملاقة على وجه ايمان التي تعاني من مشاكل في البشرة، مشهد لم يألفه الأردنيون من قبل، القصة بدأت عندما أدخل المهندس سهيل سويدان (34 عاماً) في تموز الماضي مجموعة من الحلزون الأفريقي الى العاصمة عمان كمشروع تجاري بعد أن عجز عن إيجاد عمل في شهادته. تقوم فكرة المشروع