داود كُتّاب

تابعت أنا وابنتي بشغفٍ نهائيات الفيصلي مع الترجي التونسي في الإسكندرية أوّل أمس. وقد أحبطنا تراجع الفيصلي في الدقائق الأولى من الشوط الثاني، ثم تحمسّنا عند تساوي النتيجة في الشوط الثاني واثقين أن قوة الدفع التي نتجت عن فوز مضاعف ضد النادي المصري المخضرم الأهلي في بيته وبين جمهوره سيساعد النشامى في

رغم تكرر الإحباطات إلا أن أمراً مهماً حدث مؤخراً. مجموعة من رجال وسيدات أعمال أردنيين تكاتفوا لدعم مشروع ذات طابع خدمة عامة في الأردن. المجموعة التي لا يزيد عددها عن عشرة أشخاص لبّت نداء ناشطة مجتمعية وقاموا بالتبرع بحوالي 12 ألف دينار منعاً لانهيار المؤسسة المذكورة. إن دعم مؤسسات الخدمة العامة من

تابعت أنا وابنتي بشغفٍ نهائيات الفيصلي مع الترجي التونسي في الإسكندرية أوّل أمس. وقد أحبطنا تراجع الفيصلي في الدقائق الأولى من الشوط الثاني، ثم تحمسّنا عند تساوي النتيجة في الشوط الثاني واثقين أن قوة الدفع التي نتجت عن فوز مضاعف ضد النادي المصري المخضرم الأهلي في بيته وبين جمهوره سيساعد النشامى في

من المتوقع ان يتم النقاش المطول خلال الأيام والاسابيع القادمة حول ما جرى يوم الاحد الماضي في محيط السفارة الإسرائيلية في الرابية الامر الذي نتج عنه مقتل أردنيين من قبل حارس يعمل في السفارة الاسرائيلية. فما حدث هو جريمة وخرق لاتفاق دبلوماسي ومخالفة لشروط استخدام أجنبي للسلاح في الأردن. فمعروف ان أي

في تطوّر لافت وملحوظ لم يعد للمتحرّشين والمهاجمين لحقوق المرأة الحرية لنشر سمومها من دون رد. وأخيراً أصبح للنساء العربيات من يدافع عنهم بقوة وشراسة وبصورة حضارية في نفس الوقت. في اختصار، إنها الفتاة ليلى حزينة. وأداتها المفضلة هي الفيديو القصير الذي يوزّع عبر صفحتها الخاصة في فيسبوك. أبهرتنا ليلى

عندما يقول النائب السابق عبد الرحيم البقاعي، إنه يعشق عمان، يمكن للمستمع وبسرعة إيجاد القرائن المقنعة لتلك الكلمة، فمحبة البقاعي لعمان لم تكن مرتبطة بوظيفة أو منصب رغم أنه وصل إلى أعلى منصب منتخب في العاصمة ولعدة دورات كنائب منتخب للمجلس الأمانة. وعندما يقول البقاعي إنه يحب عمان، فهو يقدم الإثبات في

مدير عام شبكة الإعلام المجتمعي. أسس العديد من المحطات التلفزيونية والإذاعية في فلسطين والأردن والعالم العربي.