داود كُتّاب

قال جاك ديتسش مراسل موقع "المونيتور" في وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون" في مقال له يوم الأربعاء إن "إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لا تزال ملتزمة في دعم عمان كقائد في المعركة ضد التطرف وخاصة ضد ما يسمى تنظيم الدولة الإسلامية والذي يقارب سحقه في العراق وسوريا". مبينا في المقال الذي ترجمته

خرج الفلسطينيون والعرب والمسلمون والعالم بمظاهرات واحتجاجات عفوية حقيقية تعبّر عن رفضها لقرار أحادي الجانب من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حدّد مستقبل القدس قبل التفاوض حولها. من الضروري أن تستمر عمليات الاعتراض لكن يجب أن نجد وسيلة لتحويل الفزعة إلى خطة تتشكّل من برنامج يضمن الاستمرار، وفي نفس

قال رئيس المجمع الإنجيلي الأردني، العميد المتعاقد عماد معايعة الأحد إن "إنجيلي الأردن لا علاقة لهم بإنجيلي الغرب". تصريحات المعايعة جاءت عقب أنباء عن زيارة مرتقبة لنائب الرئيس الأمريكي للمنطقة لدعم "مسيحيي الشرق"، وأكد المعايعة أن "بنس لا يفقه شيء عن المسيحية وكأن الكتاب المقدس خصص لإسرائيل". مبينا"

في خطوة إيجابية تستحق الثناء قررت نقابة المحامين الأردنية المشاركة في مداولات المراجعة الدورية التي ستعقد في جنيف الخريف القادم من خلال تقديم تقرير خاص حول الوضع القانوني في الأردن. وقد كان مثلجاً للصدر مشاركة الأستاذ وليد العدوان عضو مجلس نقابة المحامين في الاجتماع التشاوري الذي دعي له تحالفي "عين

يدور نقاش بين الحين والآخر حول مصداقية الإعلام، ويزداد هذا النقاش في ظلّ زيادة غير مسبوقة لعدد الأشخاص الذين أصبح الواحد منهم بمجرّد حوزته لهاتف ذكي أو حاسوب صحافياً ومحرراً وناشراً في آن. إن زيادة المضمون والأفكار المختلفة أمر في غاية الأهمية ويدعم الحريات والديمقراطية مهما حاولت السلطات والحكومات

تنطلق بين الحين والآخر تصريحات غير علمية تستند إلى جزئية صادقة - لكن يتم تضخيمها وإعطائها ما لا تستحق- بالقول إن الصحافة قد انتهت أو إنها في طريقها للانقراض. طبعاً هذا الحديث غير صحيح، وهو تكرار لما قيل حول الإذاعة عند اكتشاف التلفزيون رغم أننا نرى الآن إنطلاقة جديدة للإذاعات. للتوضيح فإن عبارة

مدير عام شبكة الإعلام المجتمعي. أسس العديد من المحطات التلفزيونية والإذاعية في فلسطين والأردن والعالم العربي.