داود كُتّاب

دعيت هذا الصيف لحضور المؤتمر العالمي لدراسات الشرق الأوسط في برشلونة في اسبانيا، والذي يعقد مرة كل ثلاث سنوات، وشارك فيه أكثر من 2500 شخص من الباحثين الذين اشتركوا في 500 ورشة عمل وحضروا عشرات الأفلام والحفلات الموسيقية وأكشاك الناشرين والاحتفالات الثقافية. ومما أثار الاهتمام، أو بالأحرى الحزن، بشأن

A Palestinian state is coming -- it's just not clear whether it will result from the current peace talks. It is easy to be pessimistic, or even apathetic, about the latest round of Palestinian-Israeli peace talks. History is a witness to the lack of Palestinian accomplishments in incremental

الدولة الفلسطينية قادمة، لكن لم يتضح بعد ما إذا كانت ستأتي من خلال محادثات السلام الحالية أم لا. من السهل أن نكون متشائمين أو حتى لا مبالين، بشأن الجولة الأخيرة من محادثات السلام الإسرائيلية - الفلسطينية الأخيرة. فالتاريخ شاهد على ضعف الإنجازات الفلسطينية في مفاوضات تدريجية. كل الجهود الناجحة حتى

تحت ضغوط دولية وعربية كبيرة وافق القادة الفلسطينيون على إجراء محادثات مباشرة مع إسرائيل، ويعتقد كثير من الفلسطينيين أن المحادثات المرتقبة ليست إلا مناسبة لالتقاط الصور التي تهدف إلى خلق انطباع عن عملية السلام، بينما يتم تجنب اتخاذ أية التزامات ذات فحوى. ولكن، رغم النسبة العالية من المعارضة

كشفت الصحفية رنا سمير الصباغ الاربعاء ان رئيس الوزراء سمير الرفاعي هددها بمحكمة امن الدولة بسبب مقالة لها نشرت في صحيفة العرب اليوم قبل ايام.. وقد اكدت الصباغ ردا على سوال خلال ندوة فكرية ان رئيس الوزراء قال لها في مكالمة هاتفية "لولا معزتي الك لحولتك لمحكمة امن الدولة". وقالت الصباغ في ندوة في

تبادل المشاركون في ندوة فكرية في عمان الاربعاء اسم المهندس سهل عبد الهادي المجالي كشخصية يتم محاولة تعينها في منصب أمين عمان من خلال ما يسمى بسياسة التوريث السياسي. وقد جاء النقاش على اثر قول الصحفية رنا الصباغ ان سياسة التوريث السياسي ليست محصورة على السلطة التنفيذية بل يتم التعامل معها من قبل

مدير عام شبكة الإعلام المجتمعي. أسس العديد من المحطات التلفزيونية والإذاعية في فلسطين والأردن والعالم العربي.