أحمد البزور
يعدُّ طارق مكاوي شاعرًا أردنيًا، وعضوًا في رابطةِ الكتّاب الأردنيين، ومن أعماله الشّعريّة على التّرتيب: لم يكن كافيًا 1998م، والرّحيل داخلاً 1999م، وأشواق هذا الزّقاق 2003م، ونبتة مهملة 2008م، وورق أصفر 2008م، والخزامى 2011م(1). الرّحيل داخلاً. يضمُّ الدّيوان الشّعري الموسوم بعنوان الرّحيل داخلاً
مها العتوم، شاعرةٌ وأكاديميّةٌ، حاصلة على درجة الدّكتوراه في الأدب والنّقد الحديث، وعضوة في رابطة الكتّاب الأردنيين، شاركت في العديد من مهرجانات الشّعر المحليّة والعربيّة، وأعمالها الشّعريّة تندرج تحت طائلة شعر التّفعيلة كغيرها من شاعرات العصر الحديث وشعرائه. من أعمالها الشّعريّة: دوائر الطين 1999م،
يعدُّ محمود الشّلبي شاعرًا وناقدًا وأكاديميًّا أردنيًّا، حقق حضورًا بارزًا على الخارطةِ الشّعريّةِ العربيّةِ، وأحد أعلام الحركة الشّعريّة في الأردن الذين ظهروا في سبعينيّات القرن الماضي، ومن الشّعراء الحداثيين المنسجمين مع روح العصر شكلاً ومضمونًا، مما انعكس أثره تمامًا على شعره. وقد تخطّى مرحلة
ولد الشَّاعر عمر واصف أبو الهيجاء سنة 1959م، في إربدَ، إحدى محافظات شمال الأردن، وهو عضو رابطة الكتّاب الأردنيين، والاتّحاد العامّ للأدباء والكتّاب العرب، وفرقة مسرح الفنّ في إربد. يعمل محررًا في القسمِ الثّقافيّ في جريدة الدّستور، وقد أصدر العديد من الدّواوين الشّعريّة، نذكر على سبيل المثال لا
يُعَدُّ سعيد جريس عبدالله العيسى شاعرًا، ومذيعًا وصحفيًا متمرِّسًا(1)، كانَ مثقفًا، وقارئًا نهمًا للشّعرِ العربيِّ والغربيِّ، وكانتْ تربطهُ علاقةُ صداقةٍ ومودّةٍ قويّةٍ مع كبارِ الشُّعراءِ، من مثلِ، عبد الكريم الكرمي، وعبد المنعم الرّفاعي، وعيسى النَّاعوري، وزكي قنصل، وجورج صيدح، وغيرهم. وُلِدَ
في البدايةِ، نشيرُ إلى أنَّ مهدي نصير يعدُّ واحدًا من شعراءَ قصيدةِ النّثرِ في الأردن، ومن أبرز مؤسسي حركة شعراء نيسان 2017م، ومن الجديرِ بالذّكرِ، أنّ حركةَ نيسانَ الشّعريّةِ ليست أكثر من محاولة جريئة للخروجِ على الشّكلِ الشّعريّ المألوفِ، من خلالِ تحطيمِ الحدودِ الفاصلةِ بين جنسٍ أدبيٍّ وآخر،