عمان نت توفيت في وقت متأخر من مساء الاحد أكبر معمرة سورية لجأت الى الاردن، واللاجئة المعمرة هي درة عبدو السعيد (108 أعوام) من بلدة الطيبة في درعا ولجأت الى الاردن قبل اشهر هاربة من احداث العنف التي

تعاملت المديرية العامة للدفاع المدني من خلال مواقعها المنتشرة في جميع أنحاء المملكة خلال الـ (24) ساعة الماضية مع (171) حوادث مختلفاً في مجال الإطفاء والإنقاذ نتج عنها (111) إصابة، في حين تم التعامل

شرعت وزارة البلديات بتحديد الدوائر الانتخابية للانتخابات البلدية المقبلة، لتزويدها لدائرة الاحوال المدنية بهدف إعداد جداول الناخبين حسب الناطق الاعلامي للانتخابات عاهد زيادات. وقال زيادات يجيز القانون

تحولت دورات المياة العامة المشتركة بين اللاجئين السوريين في مخيم الزعتري الى بؤرة للمخاطر خصوصا في ساعات الليل المتأخرة بحسب لاجئات سوريات، فالحمامات المخصصة للاجئين في المخيم قليلة وتقع على مسافة

توقع نقيب اصحاب محطات المحروقات فهد الفايز ان تواجه الحكومة ازمة تتعلق بتطبيق قرار وقف توزيع المشتقات النفطية عن محطات الوقود واقتصار التوزيع على ثلاث شركات. وبحسب الفايز تكمن الازمة في عدم استكمال

أصيب عدد من الطلبة إثر مشاجرة ضخمة اندلعت عصر الاحد في جامعة اليرموك بين طلاب ينتمون الى عشيرتين من عشائر اربد. واستخدمت الاسلحة البيضاء والحجارة في المشاجرة، حسب شهود عيان، حيث نتج عن المشاجرة طعن

انكر 5 اظناء بينهم فتاة من جامعة طلبة ال البيت تهمة اثارة النعرات المذهبية المسندة لهم على خلفية انتمائهم الى جماعة عبدة الشيطان وذلك خلال جلسة علنية عقدتها محكمة امن الدولة يوم الاحد. واعتبر الطلبة

أنهت الدوائر الهندسية المختصة في أمانة عمان من إعداد دراسات شاملة لعدة مناطق حيوية في العاصمة لوضع حلول فنية مرورية مناسبة, وفق نائب مدير المدينة للأشغال العامة المهندس ياسر العطيات. وقال أن الدراسات

اكد تقرير أممي صدر عن صندوق الأمم المتحدة للسكان بعنوان "يتزوجون وهم صغار جدا"، ان زواج الفتيات وهو ما يصطلح عليه بالزواج المبكر يحرمهن من حقوقهن ويعرضهن للخطر، ويقف عائقاً أمام تعليم وصحة وإنتاجية

اعتصم العشرات من موظفي في قصر العدل صباح الاحد اضافة الى عدد من المحاكم وذلك للمطالبة بتحسين ظروفهم المعيشية وزيادة الحوافز بنسبة 100 بالمئة وزيادة الرواتب وصرف بدل صعوبة عمل. وتسبب الاعتصام بشل