أخبار

أدى آلاف الفلسطينيين صلاة الجمعة في شوارع مدينة القدس بعد منعهم دخول المسجد الأقصى، حيث قررت سلطات الاحتلال بمنع كل من يقل عمره عن خمسين سنة من الدخول. ونشرت قوات الاحتلال الالاف من عناصرها في شوارع

أكد الملك عبدالله الثاني، تكريس كل جهود الدولة وأداوتها لتحصيل حق الأردنيين اللذين قضيا برصاص أحد أفراد السفارة الإسرائيلية، وتحقيق العدالة. وأضاف الملك خلال ترأسه اجتماعا لمجلس السياسات الوطني الخميس

أسندت النيابة العامة للحارس الأمني في السفارة الإسرائيلية في عمان ويدعى "زئيف" والضالع بمقتل المواطنين الأردنيين محمد الجواودة والدكتور بشار حمارنة، من جريمتي (القتل الواقع على أكثر من شخص خلافاً

دخل آلاف المصلون إلى المسجد الأقصى، عصر الخميس، بعد أن اضطرت قوات الاحتلال الإسرائيلي إلى فتح باب حطة الذي أدى بقاء إغلاقه الى مواصلة المصلين الاعتصام أمام بوابات المسجد رافضين الدخول إلا بفتحه. وكانت

اعتبرت الحكومة تراجع السلطات الإسرائيلية عن إجراءاتها المرفوضة حول المسجد الاقصى، خطوة أساسية كان لا بد منها لتهدئة الأوضاع في الأراضي الفلسطينية المحتلة ولا سيما في الاراضي المقدسة. وقال وزير الدولة

أنهت أمانة عمان أعمال صيانة لمجمع رغدان السياحي برش وإزالة التشوهات من الواجهات الحجرية وإجراء صيانة شاملة لوحدات الإنارة . وبحسب مدير المجمعات طلال السعود تأتي أعمال الصيانة للمجمع كونه يشهد حركة

توفي شخص وأصيب 5 آخرون بجروح ورضوض بمختلف أنحاء الجسم، وذلك جراء حادث تدهور مركبة صباح الخميس، في منطقة الأشعري بمحافظة معان. وحسب إدارة الإعلام والتثقيف الوقائي في المديرية العامة للدفاع المدني فإن

ذكرت مصادر أن الأردن لن يسمح لطاقم السفارة الإسرائيلية والسفيرة بالعودة إلى عمان قبل الحصول على ضمانات مطلقة وكاملة بتقديم حارس السفارة الضالع بمقتل أردنيين للمحاكمة، وتعاون إسرائيل في هذا المجال،

قررت القيادات الدينية في القدس، الخميس، العودة للصلاة داخل المسجد الأقصى، بعدما أزالت إسرائيل جميع التجهيزات التي وضعتها خلال الأيام الماضية. ودعا رئيس مجلس الأوقاف عبد العظيم سلهب، المصلين إلى التوجه

تكون الأجواء نهار الخميس حارة في المرتفعات الجبلية والبادية وحارة جداً في الأغوار والبحر الميت مع ظهور الغيوم على ارتفاعات متوسطة وعالية خاصة في جنوب وشرق المملكة. أما في ساعات المساء والليل، فتكون











































