أخبار

لليوم الرابع على التوالي، تواصل جماهير الأردنيين التوافد لمحيط سفارة العدو الصهيوني بعد صلاة التراويح بدعوات من ملتقيات دعم المقاومة. وتصاعدت وتيرة الاحتجاجات بشكل ملحوظ بعد بدء العدوان على غزة. أصدر

الدولة حولت القطاع العام لجمعية خيرية من باب الولاء السياسي. النشاط الحزبي تاريخيا في الأردن لم يأتِ بولادة طبيعية. مراكز القوى هي من تُقرر عن مجلس النواب والبرلمان ضعيف تشريعيا ورقابيا. الدولة مرعوبة

تجدد زخم الفعاليات الشعبية التضامنية مع أهالي قطاع غزة، وذلك من خلال تجمعات حول مسجد الكالوتي بالقرب من محيط السفارة الإسرائيلية في عمان، وفي بعض المحافظات في المملكة، بهدف التعبير عن دعمها وتأييدها

من المقرّر أن يعقد مجلس الأعيان، الخميس، جلسة تشريعية لمناقشة مشروع قانون العفو العام، بعد أن أقرته لجنته القانونية، وإقراره من مجلس النواب، وفق مراسل "المملكة". وقال مراسل "المملكة"، إن اللجنة

لليوم الثالث على التوالي، واصل آلاف الأردنيين مساء أمس، حراكهم قرب السفارة الإسرائيلية بمنطقة الرابية في عمان، للمطالبة بوقف الإبادة الجماعية في قطاع غزة. هذا الحراك أثار حراكا آخرا على مواقع التواصل

قال صندوق الأمم المتحدة للسكان إنّ هناك حاجة إلى إجراء مسح متخصص حول الشيخوخة في الأردن يساعد على بناء أدلة أكثر تعمقا وشمولا حول كبار السن. وأشار الصندوق في تقرير حديث له بعنوان "حقوق ورفاهية كبار